Entrevista con Riane Eisler مقابلة مع ريان إيسلر Interview with Riane Eisler - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Entrevista con Riane Eisler مقابلة مع ريان إيسلر Interview with Riane Eisler

2010-01-11

Entrevista con Riane Eisler مقابلة مع ريان إيسلر Interview with Riane Eisler

Descubrí que los seres humanos tenemos una profunda necesidad de sentirnos uno con el otro. Es un sentimiento repremido por el modelo de dominación, que crea un sistema donde uno controla al otro y hace prevalecer el temor. No sólo la persona dominada vive asustada, también la persona que domina tiene temor, porque en su mente existe la idea de que es imposible tener solidaridad. La mentalidad de dominación concibe al sexo como algo sucio, malo y, particularmente, que la mujer es una tentación, como en el fundamentalismo islámico y una parte del catolicismo. Jesús nunca dijo que la sexualidad era una cosa mala. Al contrario, cuando dijo que el divorcio era malo fue porque, en su tiempo, al igual que en el Islam Fundamentalista de hoy, un hombre podía divorciarse de su mujer y ella quedaba en la calle. Hablaba en contra de la opresión de la mujer.

Leer más, aquí
 
 
 
   

السؤال: أيّة علاقة قائمة بين الشأن الجنسي والنموذج الإجتماعي الذي نشيّده؟


الجواب: ككائنات بشرية، لدينا إحتياج عميق لكي نشعر الواحد بالآخر. هو إحساس مقموع عبر النموذج المسيطر الذي يخلق نظام، يُراقِبُ فيه الواحد الآخر ويتغلب على الخوف. 
 
لا يعيش الشخص المُسيطَر عليه خائفاً وحده فقط، أيضاً يعيش الشخص المُسيطِر  الخوف، ففي عقله فكرة إستحالة إمتلاك تضامن. 
 
تُصوّر ذهنيّة السيطرة، تلك، الجنس كرذيلة وأمر سيء، وبشكل خاص، أن المرأة عبارة عن مشروع إغواء، كما يحدث مع رؤية الأصولية الإسلامية وقسم من الكاثوليكية.
 
لم يعتبر المسيح الجنس شيئاً سيئاً. بل على العكس، فقد إعتبر الطلاق سيئاً، لأنه كذلك بزمانه؛ تماماً كما في إسلام اليوم، يُطلِّق الرجل إمرأته، فتذهب إلى الشارع لتتحدث بما يعاكس الإضطهاد اللاحق بالمرأة!


السؤال: هل بالإمكان وضع مراحل تاريخية محددة مرتبطة بالنظرة للشأن الجنسي؟

 
الجواب: الحقب التاريخية ليست خطيّة، لكن، في فن الحضارة المينوسية، تركت النساء أثدائها طليقة، لم تتحجب النسوة. حضرت ثقة كبيرة بكينونتها، لم تكن الأنثى مجرّد غرض للمتعه، لم يحضر التزمُّت الجنسي. خلقت هاتيك المجتمعات في الأسطورة ما نسميه إتحاد الجنس المقدس، الذي قد مثّل في الفنّ طقساً إلهياً، نعتبره اليوم خلاعة (بورنوغراف). لكن، جنسيّ ومُمتع ومحقق للمساواة. يسيطر الواحد على الآخر في البورنوغراف. في وقتنا الراهن، فكرة الإتحاد الجنسي المقدس مستحيلة، حيث لا يمكن الحديث عن إتجاه جنسي لله، كما لو أنه غير موجود.


السؤال: بأيّة طريقة، قد إنحسر مصطلح القداسة عن الجنس؟

 
الجواب: هو حدث تاريخي، وأنا أصفه بإعتباره "نقلة من الإيروس إلى الخواء". 
 
لقد أتى من أرض لم تكن أماً صالحة، من قبائل رعوية لديها نظام هيمنة. 
 
جرى إختبار هذه الأطروحة في معهد العلوم الإجتماعية في بكين، حيث تناولوا نظريتي حول التحول الثقافي ووجدوا بأنّ الحضارات الاًوَلْ لم تكن موجّهة بالطريقة التي علمونا إياها. 
 
يُهدّد نظام السيطرة الحياة. 
 
لا يجردنا من المتعه ويزيد من آلامنا فقط، بل هو غير قادر على الحفاظ على نظام علاقات إجتماعية. يشجع كثيرون التغيير، لكن، كذلك، توجد مقاومة كبيرة ضده.

السؤال: من يقاوم التغييرات التي تقترحينها حضرتك؟

الجواب: بشكل غير واعي، نحن نعارض كل شيء، لاننا نفكر بأن العالم يجب ان يكون هكذا. ولسوء الحظ، يُقدِّمُ الرائي (التلفاز)، كمثال، صورة غير حقيقية عن العالم بشكل دائم، ذو استحواذ يمنع تسليم نماذج بشرية لصغار السنّ.
 
 
السؤال: بالإمكان حصول مساواة النساء مع الرجال؟

 
الجواب: صحيح أنّ النساء حاولن الدخول الى السلطة، لكن، القصد هو تغيير النظام نحو نموذج تضامني وليس السماح للنساء بممارسة السيطرة والهيمنة. 
 
مع هذا، لا يمكننا الحفاظ على نظام، يستجيب فيه السلوك لرواسم نمطية. لا يجب تعليم الأطفال أنه ليصيروا رجالاً، يجب عليهم إمتلاك الحق بضرب الأكثر ضعفاً. 
 
من يرى أبويه يمارسان هذا، يعتقد بأن الذكورية تُبنى على هذا.
 

السؤال: كيف يمكننا التوليف بين إتجاهات لتوضيح قساوة الكائن البشري مع الآمال في تغير الأحوال مع المحبة؟


الجواب: السؤال هو فيما لو أنه بالإمكان تغيير نظام التعليم ونظام علم الأساطير والقصص لكي نتعلم شيئاً آخراً. هي إمكانية قد وُجِدَت وإعتبرها كثيرون كارثة، لكن، لا يُبنى جوهر الكائن البشري على القساوة. 
 
لدينا إحتياج بيولوجي للخلق لا للهدم.


السؤال: هل يوجد مورد رسمي يساعد على الهدم؟

 
الجواب: يُحاربون المتعة لأنهم يعتبروها خطيئة. إتسمت الاديان بالعنف الشديد. لكن، توجد صيغة أخرى لإدراك تبادل المشاعر، بتعلّم الاحساس بالآخر (التشاعر).


السؤال: هل بالإمكان إعادة القداسة للصورة الأنثوية وللشبق الجنسي؟


الجواب: أعتقد بأنه ليس فقط ممكناً، بل ضرورياً. 
 
نحن بحاجة لروحانية تُنير الحياة في هذا العالم، وتُنير الطريقة التي نتعامل بها مع الجسد، جسد الآخر وجسدنا. 
 
ما أسميه إعادة أسطرة، تقوم على رؤية جذورنا الثقافية، الأسطورية، ورؤية وجود إمكانات تُعطينا الأمل، ليس فقط بالبقاء على قيد الحياة، بل بتحقيق إنسانيتنا.


السؤال: هل تقوم مشاطرة المشاعر والحب على الثقة؟


الجواب: يعكس نظام السيطرة فكرة، تقول بأنه لا يمكن إمتلاك ثقة بأحد. هي نبوءة ذاتية الإكمال. هناك تيارات وتيارات مضادة، ويتوجب علينا البقاء متيقظين كي لا نصبح ضحايا الإقتناع ببراهين تقليدية في اليسار وفي اليمين؛ في الدين أو في اللادين.
 
 يجب علينا فهم ما فرضه نموذج السيطرة، الذي أحدث تغييراً في علم الأسطورة، كتغيُّر مُرتبط بعلاقات حميمة للكائن البشري.


السؤال: حضرتك، تستخدمين مصطلح "شراكة" الذي تمت ترجمته "كنموذج تضامن"، هل تريحك تلك الترجمة؟


الجواب: تصعبُ ترجمته، لأنه يصف وضع إجتماعي، هو طريقة تفكير وسلوك. هو أكثر تعقيداً من العلاقات، لأنه على سبيل المثال، تقوم العائلة على علاقات، لكن، تتضمن أفكاراً حول ما يجب أن تكونه العائلة أيضاً. أنا لا اعرف كيف يمكن ترجمته. من الافضل، التفكير بمصطلح أدقّ أكثر!



 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 

 

ليست هناك تعليقات: