Las experiencias cercanas a la muerte explicadaxido de carbonos mediante el dió تجارب الاقتراب من الموت مُفسّرة من خلال ثاني أوكسيد الكربون Near death experiences - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Las experiencias cercanas a la muerte explicadaxido de carbonos mediante el dió تجارب الاقتراب من الموت مُفسّرة من خلال ثاني أوكسيد الكربون Near death experiences

2010-04-10

Las experiencias cercanas a la muerte explicadaxido de carbonos mediante el dió تجارب الاقتراب من الموت مُفسّرة من خلال ثاني أوكسيد الكربون Near death experiences

La gente que tiene “experiencias cercanas a la muerte”, tales como destellos de luz, sentimientos de paz y felicidad y encuentros divinos antes de que los traigan del borde del abismo, pueden simplemente haber tenido unos niveles elevados de dióxido de carbono (CO2) en sangre, según sugiere un estudio.
Se informa de experiencias cercanas a la muerte (ECM) en entre un 11 y un 23 por ciento de los supervivientes a ataques al corazón, de acuerdo con una investigación anterior.

Pero lo que provoca la ECM es de un acalorado debate. Algunos apuntan a mecanismos físicos o razones psicológicas, mientras que otros ven una fuerza trascendental.
Investigadores de Eslovenia, informan este jueves en una revista revisada por pares, Critical Care, de la investigación de 52 casos de ataques al corazón en tres grandes hospitales.
Los pacientes tenían de media 53 años y cuarenta y dos de ellos eran hombres.
 Leer el resto, aquí
http://www.cienciakanija.com/2010/04/08/las-experiencias-cercanas-a-la-muerte-explicadas-mediante-el-dioxido-de-carbono/#more-7050
المصدر الانكليزي الاصل
http://www.physorg.com/news189887148.html
 
 
لدى بعض الناس "تجارب مقتربة من الموت"، تتحدث، حسب قولهم، كومضات النور، أحاسيس بالسلام والفرح ولقاءات إلهية قبل عودتهم من شفير الهاوية؛ تعتبر دراسة حديثة هذا، بأنه نتيجة حضور مستويات عالية من ثاني أوكسيد الكربون في دمهم ببساطة.

ويتم الإخبار عن تجارب إقتراب من الموت لما نسبته 11 الى 23% من الباقين على قيد الحياة، الذين قد تعرّضوا لنوبات قلبيّة، بحسب بحث سابق.

لكن، ما يُسبِّب عيش تجارب الإقتراب من الموت، فهو قيد النقاش. 
 
يعتبر البعض بأن آليات فيزيائية أو أسباب نفسيّة، ربما هي السبب، بينما، يرى آخرون وجود قوّة عليا ورائها.

نشر باحثون من سلوفينيا دراسة يوم الخميس 1/04/2010 تتعلق ببحث أجروه على 52 حالة نوبات قلبية، في ثلاث مستشفيات كبيرة.
 
 بلغت أعمار المرضى متوسط عمر قدره 53 عام .. وبينهم 42 مريض من الذكور.


ظهرت تجارب اقتراب من الموت لدى 11 مريض منهم؛ لكن، لم يكن هناك ثمّة رابط مُشترك بين الحالات: 
 
على مستويات العمر، الجنس، مستوى التعليم، الاعتقادات الدينية، الخوف من الموت، زمن الاستعادة لوضعهم الطبيعي أو الادوية التي استعملوها لاعادتهم للحياة.
 
عوضاً عن كل هذا، فالشيء المُشترك الوحيد بينها، هو حضور مستويات عالية من ثاني أوكسيد الكربون في الدم؛ وإلى حدّ أقلّ، حضور مستوى البوتاسيوم.

هناك حاجة للمزيد من العمل لتأكيد هذا الأمر، بدراسة عيّنة، تشمل عدد أكبر من المرضى، يقول المشاركون بالبحث، وهم بقيادة الدكتورة زليخة كليمينك كيتيش من جامعة ماريبور.

 تجربة الإقتراب من الموت، هي تجربة قد تغيّر حياة الشخص، لهذا، من المهم فهم أسباب حصولها لأجل الباقين على قيد الحياة، ممن يتعرضون لنوبات قلبية!! 
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 
 

 

 

 

ليست هناك تعليقات: