Nueva idea para la primera fuente de energía de la vida فكرة جديدة حول المصدر الأول للطاقة اللازمة للحياة New idea for life's first energy source - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Nueva idea para la primera fuente de energía de la vida فكرة جديدة حول المصدر الأول للطاقة اللازمة للحياة New idea for life's first energy source

2010-06-15

Nueva idea para la primera fuente de energía de la vida فكرة جديدة حول المصدر الأول للطاقة اللازمة للحياة New idea for life's first energy source

Un oscuro compuesto conocido como pirofosfito podría haber sido una fuente de energía que permitió que se formase la primera vida en la Tierra, dicen los científicos.
Desde las bacterias más pequeñas al complejo cuerpo humano, todos los seres vivos requieren una molécula de transporte de energía conocida como ATP para sobrevivir. A menudo comparada con una “pila recargable”, el ATP almacena energía química en una forma que puede ser usada por la materia orgánica.

“Necesitas enzimas para crear ATP, y necesitas ATP para crear enzimas”, dice el investigador Terence Kee de la Universidad de Leeds en Inglaterra. “La cuestión es: ¿De donde procedía la energía antes de que existieran estas dos cosas? Creemos que la respuesta puede estar en moléculas más simples, tales como el pirofosfato, que es químicamente muy similar al ATP, pero tiene el potencial de transferir energía sin enzimas”.

الاصل الانكليزي
http://www.livescience.com/animals/life-origins-phosphorus-theory.html



مركّب غامض معروف باسم بيروفوسفيت pyrophosphite (غير البيروفوسفات)، ربما، قد شكَّلَ مصدر الطاقة، التي سمحت بتشكُّل الحياة الأولى على الأرض، كما يقول العلماء.

إعتباراً من البكتريا الأصغر إلى تعقيد الجسم البشريّ:
 
 تحتاج كل الكائنات الحيّة لجزيء ينقل الطاقة المعروف باسم الأدينوسين ثلاثي الفوسفات لأجل البقاء على قيد الحياة. 
 
غالباً، يُقارَنُ هذا الجزيء الهامّ جداً مع "بطارية قابلة لإعادة الشحن"، حيث يُخزّن هذا الجزيء الطاقة الكيميائية بصيغة تُمكِّن المادة العضوية من إستعمالها.

يقول الباحث تيرانس كي من جامعة ليدز في إنكلترا:
 
"هناك حاجة لأنزيمات لخلق الأدينوسين ثلاثي الفوسفات؛ كذلك، هناك حاجة للأدينوسين ثلاثي الفوسفات لخلق أنزيمات". 
 
يتابع كلامه، فيقول:
 
"القضيّة بإختصار، هي: من أين أتت الطاقة قبل ظهور الأدينوسين ثلاثي الفوسفات والأنزيمات؟ 
 
نرى بأن الجواب يحضر في جزيئات أبسط، مثل جزيئات البيروفوسفيت، التي تُشبِهُ كثيراً جزيء الأدينوسين ثلاثي الفوسفات على المستوى الكيميائي، لكن، لديها قدرة على نقل الطاقة دون أنزيمات".


غامض لكنّه هام


  فرضيّات سابقة حول ظهور الحياة، إنطلاقاً من الكيمياء ببساطة، قد أخذت مُركّباً شبيهاً، لكن، مختلف، بعين الإعتبار، معروف باسم بيروفوسفيت، السلف الأعقد والأفعل لجزيء الأدينوسين ثلاثي الفوسفات.

في الفوسفات أربع ذرات أوكسجين مرتبطة بذرّة فوسفور مركزية، وهذا حاضر في كل الخلايا الحيّة. 
عندما يتحد إثنان من الفوسفات، يخسران جزيئاً من الماء، فيشكلان جزيء البيروفوسفيت.

  البيروفوسفيت، من جانب آخر، هو نادر الوجود، فكما يقول عالم الكيمياء روبرت شابيرو من جامعة نيويورك لمجلة العلم الحيّ - لايف ساينس:
 
"حتى في بحثي في غوغل، حصلت على السؤال: ماذا تعني ببيروفوسفيت؟".


يقول تيرانس كي في لقاء تلفوني: حضور "واحدة أو إثنتين من المشاكل الشائكة" مع جزيئها المُنافس أي البيروفوسفيت:
 
 تَرَكَ أسئلة دون إجابات.


تمثلت المشكلتان الرئيسيتان في أنّ جزيء البيروفوسفيت لم يظهر بكميات مهمّة في السجل المعدني الجيولوجي، إضافة لعدم تفاعله بشكل واضح دون محفزّات (التي لم تكن موجودة).

من جانب آخر، وجد فريق البحث بأنّ تحضير البيروفوسفيت "بسيط نسبياً" إعتباراً من المعادن، التي تتوفر في "النيازك الحديدية كما هو معروف".
 
طرق إنتاج هذا الجزيء أبسط من تلك المُقترَحة بخصوص البيروفوسفيت.


على الرغم من إنتاجه بصيغة مشابهة عبر التجفيف، وبتركيب مشابه، بإستثناء إمتلاكه لبعض ذرات الأوكسجين المُستبدلة بالهيدروجين:
 
 فإنّ البيروفوسفيت نادر الوجود.
 
 هناك ثلاثة معادن من البيروفوسفيت فقط مقارنة مع "كثير من معادن الفوسفات الأخرى".


لا يُشكّل الغموض الكيميائي في الأرض علامة على أهميتها. 
 
هو لا إستقرار في البيئة الراهنة الغنيّة بالاوكسجين (الأمر الذي يعني إنهياراً سريعاً في جزيئات أخرى)، لكن، هو مُحفّز قويّ (باديء) لتفاعلات كيميائية ملموسة، بناء على أدلة لم تُنشر بعد.


فكرة جانبيّة


يُطلق تيرانس كي على الفرضية المعدّلة، تلك، إسم "عملية تفكير جانبيّ .. أو فكرة جانبيّة" ويتجنب إطلاق اسم "فكرة جديدة".


يتابع كلامه، فيقول:
 
"الغريب أنّ جزيء البيروفوسفيت وقدرته في العمل كعنصر ناقل للفوسفور، قد عُرِفَ منذ زمن، لكن، لم يقترحه أحد، في السابق، باعتباره سابق للحياة"، "أشكّ بأنّ أحداً ما، قد إهتمّ بما يمكن إعتباره سابق للحياة".

من المهم الإشارة لإستخدام الجزيء
البيروفوسفيت في آلات تصنيع الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين DNA المُستخدم لتحقيق التجارب.

يتحدث الباحثون مطولاً حول هذا الجزيء بإعتباره المصدر الأول للطاقة اللازمة للحياة، في العدد الاخير من مجلّة الإتصالات الكيميائية.


ليست هناك تعليقات: