Diez razones para no creer en El Mal de Ojo عشرة أسباب تمنع الإقتناع في صَيْبَةُ العين Ten reasons not to believe in The Evil Eye - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Diez razones para no creer en El Mal de Ojo عشرة أسباب تمنع الإقتناع في صَيْبَةُ العين Ten reasons not to believe in The Evil Eye

2011-06-19

Diez razones para no creer en El Mal de Ojo عشرة أسباب تمنع الإقتناع في صَيْبَةُ العين Ten reasons not to believe in The Evil Eye

El «Mal de Ojo» es una creencia popular bastante viva hoy día, aunque no lo parezca. De forma resumida puede describirse como: “Una asimilación de energía dañina trasmitida por otra persona, ya sea provocado voluntaria o involuntariamente. Puede ocurrir que el provocador desconozca su propio poder y lo mas seguro es no sea consciente de sus propios deseos o envidias ajenas, pero eso no quiere decir que igualmente no sea el causante“, lo cual sucede debido a que “el ojo desde tiempos inmemoriales haya sido considerado como el principal transmisor de energías ya sean positivas o negativas del alma humana“.
O en otras palabras:
El Mal de ojo existe, es real y debemos prestarle la atención que merece. Todos tenemos alguien que no nos “mira bien” de ahí el término Mal de Ojo. Que no te miren bien significa que te miran mal, deseándote malas cosas, y siempre nace de un sentimiento de envidia y celos.
Es una cuestión de energía y de poder mental. Todos tenemos un enorme poder mental, para el bien y para el mal. Y si alguien proyecta mucha energía, muchos malos pensamientos, muchos malos deseos con mucha intensidad acabará llegándonos, en forma de mal de ojo.
Sus consecuencias pueden resumirse en: Insomnio, pesadillas y sueños negativos repetitivos, sobresaltos durante el sueño, pesadez y opresión en el pecho ya sea dormido o despierto, presión en la garganta o sobresalto al despertar, tensión nerviosa, falta de energía, depresión, mareos, confusión, náusas y vómitos e incluso ¡inapetencia sexual!. Afortunadamente para su cura existen varios remedios caseros, pero si no funcionan, algunas páginas güebs dicen que “te recomendamos que si lo que aquí te facilitamos no te da resultados, no intentes nada más y acude a un especialista“, son tan buenos que incluso facilitan el número de teléfono. Para ampliar información, se puede acudir a la Wikipedia o a esta página, por ejemplo.
En una entrada anterior animamos a nuestros lectores a exponer sus razones para valorar, a favor o en contra, la creencia en «El Mal de Ojo» y sus remedios. A continuación exponemos las 10 razones que han resultado más convincentes.
Leer más, aquí

 
 
 


يشكّل الإعتقاد بصيبة العين شأناً شعبياً حيّاً حتى عصرنا الراهن، على الرغم من عدم حضوره الجليّ. حيث يمكننا وصفها: 
 
"كشكل من الطاقة المؤذية المنتقلة من شخص تجاه شخص آخر بقصد أو دونه. يمكن للمتسبب أن يجهل قدرته تلك؛ ربما غير واعٍ برغباته أو غيرته من الآخرين، لكن، هذا لا يعني أنه غير متسبب بذات الوقت"، الأمر الحاصل بسبب "اعتبار العين، ومنذ أزمنة سحيقة، مُرسلة للطاقات سواء الإيجابية منها أو السلبية الصادرة عن الروح البشرية".



بكلمات أخرى:

توجد "صيبة العين"، هي حقيقية ويتوجب علينا إيلاءها الإهتمام الذي تستحقه. كلنا، حولنا من لا ينظر إلينا "بشكل حسن أو بعين الرضا". ومن هنا، يأتي مُصطلح "صيبة العين". 
 
تعني عبارة "لا ينظرون لك بشكل حسن" بانهم ينظرون لك بشكل سيء، يتمنون لك أموراً سيئة او شريرة، ويُولَدُ هذا من مشاعر الحسد والغيرة دوماً.

  هي قضية طاقة وقدرة ذهنيّة. نمتلك كلنا قدرة عقلية هائلة للتفكير بالخير وبالشرّ. وفيما لو تحضر تلك الطاقة لدى شخص، ستتحول الافكار والرغبات الشريرة إلى صيغة صيبة العين.

يمكن تلخيص عواقبها في حدوث الأرق، كوابيس وأحلام سلبيّة متكررة، إرتباك خلال النوم، ضيق في الصدر خلال النوم أو اليقظة، ضيق في البلعوم أو اليقظة المباغتة، توتر عصبي، نقص طاقة، إجهاد، دوار، ارتباك، غثيان وتقيؤ وكذلك، إنعدام الرغبة الجنسيّة!!. 
 
لحسن الحظّ، هناك علاجات منزلية له، وفي حين لا تحقق الشفاء، يُنصح بالذهاب إلى اختصاصي "صيبة عين" وفق بعض المواقع التي توفّر رقم هاتفي لهذا الأمر!!



نشجع القرّاء دوماً على تقييم هذه الطروحات، وتقييم ردودنا عليها .. والآن، نبدأ بتبيان الأسباب العشرة الاكثر إقناعاً لنا، والتي تدعو لعدم الإقتناع "بصيبة العين"، وفق التسلسل الآتي:


 
أولاً: العين تستقبل، لا تُصدر (لا تُرسل).
 
 العين عبارة عن عضو متطور، يلتقط الإشعاعات الكهرومغناطيسية الصادرة عن الطيف المرئيّ. ما عدا الأشعة تحت الحمراء (الاشعة، التي يُصدرها أي جسم ساخن نسبة للوسط المتواجد فيه) فهي لا تُصدر شيء، ولا حتى الكلام عن إصدار أي نوع من "الطاقة" التي يمكن أن توجه إلى كائن حي آخر. في الواقع، كل عضو مُصدر يمكن العثور عليه في الكائنات الحية: يمتلك سلسلة من الميزات التي تشي به. إصدار "طاقة من العيون" يمكن العثور عليه فقط بأفلام الكارتون كسوبرمان وأشباهه.


ثانياً: مؤثرات عن بُعد؟ لا شكراً. 
 
لا يوجد أيّ مؤشر علمي واحد على امتلاك "النظرة الشريرة" لمؤثرات فيزيولوجية عن بُعد، حتى عندما تغفل عن نظرهم إليك بنظرة شرّيرة. لأسباب مشابهة، فيما لو أنّ صديقتنا تَحْمِل دون تدخلنا، سنميل للإعتقاد بأنّ مسؤولية الحمل قد وقعت على "الروح القُدُس"!!


ثالثاً: استفادت من التطور. 
 
بمجرد ظهورها، أُعطيَ الأصل ذاته لعين الفقاريات (عيننا متطابقة، بإستثناء تفاصيل لا أهمية لها، مع عين أيّ فقاريّ آخر). من هنا، سيتوجب علينا الحديث عن "صيبة العين" عند الكلاب، القطط، الأفاعي، أسماك الزينة بحوض مائيّ منزليّ .. وحتى يمكن أن يصطاد الاسد فريسته "بصيبة العين"، ببساطة "يصيب الفريسة بالعين" إلى أن تتخبط وتستفرغ وتستلقي على الأرض. لكن، لا يحصل كل هذا في الواقع!!


رابعاً: طاقة غير مرئيّة.
 
 يُستخدم في عالم "الخوارق" مفهوم الطاقة والفيزياء الكوانتية لتبرير أيّ شيء (المقصود هنا، الطروحات الدينية عن إثبات الفيزياء الكوانتية لوجود قوى غيبية .. متناسين أن إسمها فيزياء والأهم أنها كوانتية أو كميّة!!). مع هذا، يتحدث العلماء عن "الطاقة" للتطرُّق لحدوث تغيرات ملموسة (قابلة للقياس) في نظام ما. ففيما لو تُصدِرُ العين شيئاً يتفاعل معنا، سنتمكن من إعتراضه وقياسه بسهولة. واقعياً، نتحدث عن أجهزة حسّاسة، أكثر منّا نحن، لأجل تلك الإحتياجات. مع ذلك، وعلاوة على ذلك، يجري الحديث عن "طاقة الروح البشرية". وهنا، نتساءل ماذا يعني هذا؟ حيث لا يمكننا اللجوء "لتفسيرات علمية" في حالة "الروح البشرية" وهي عبارة عن أسطورة غير مُثبتة علمياً.


خامساً: كل العوارض. 
 
لا وجود لأيّ تسلسل منطقيّ بارز لعوارض. عوارض عامة ليس لها أيّة خصوصيّة، كما يحصل بأغلبية حالات الأمراض والآلام. فيمكننا ربط "صيبة العين" بالتسبّب بنزلات البرد، بوضع اليد في مقلاة البطاطا أو الرسوب في الإمتحانات عندما لا ندرس. لهذا، عندما يحاولون تفسير كل شيء عبر "صيبة العين"، ما يحققونه أنّ تفسير عوارض "صيبة العين" يمكن أن يحدث عبر أيّ حدث عاديّ، من تغيرات درجة الحرارة الجسدية وصولاً إلى التوتُّر أو القلق.


سادساً: تسبب لي القلق. 
 
ربطاً بالنقطة السابقة، نحن نعيش في مجتمع قلق جداً. من الطبيعي أن تشعر الناس أنها مُتعبة، عصبيّة، مُحبطة وتتصارع مع الجيران. بذات الوقت، نحن عُرضة للكلام، الإنتقادات والقيل والقال. هذا القلق الإجتماعي هو مصدر مشاكل أخطر بكثير من أيّة لعبة سحرية "كصيبة العين". وبذات الوقت، هذه الامور خبز يوميّ في عالمنا "المتمدن" أو "المتحضر".


سابعاً: نعم أو نعم. 
 
فيما لو نتابع السياق ذاته، يمكننا القول بأنه عملياً، من المستحيل وجود شخص لا يتبنى أفكار شريرة بصورة واعية او لاواعية، كالحسد، الإستياء، الرغبات غير المناسبة، ... الخ تجاه شخص آخر. بالتالي، فيما لو نتبنى طروحات بائعي "صيبة العين"، لن يتبقى شخص في العالم دون إمتلاك عوارض موصوفة شبيهة بلحظة ما. 


ثامناً: ما نزال أحياء. 
 
 فيما لو نتحدث عن "طاقة" يمكننا التفكير بأنها تراكمية. وبمتابعة تداعيات النقاط السابقة، يمكننا القول بأن كثيرين من مشجعي طرح "صيبة العين" هم أشخاص أشرار، وقد أصاب العجز كثير من السياسيين على مدى زمني طويل. أو كما يقول أيّ شخص اليوم:
 
"يعيش رئيسي بمستوى أفضل من المستوى الذي أعيش فيه، ولهذا، أنظر له نظرة فاقدة للحنان(خلعهُ عيناً! العين تطرق السيّء الرئيس!)".


تاسعاً: علاجات غير مناسبة.  
 
 
هل يمكن لأحد أن يفسر كيف يمكن إلغاء تلك "الطاقة" التي تؤثر فينا سلباً؟ هل يمكن هذا عبر رمي بضع شعرات في الماء والزيت والصلاة، وبهذا، تُستعاد "طاقة الروح"؟ أو هل بامكان "وضع أصبع في الزيت" أن يحلّ مشاكل الاكتئاب، أو عدم الراحة الجسدية وحتى فقدان الرغبة الجنسية؟ تنتمي كل تلك الحلول إلى عصور الظلمات بأبهى تجلياتها.


عاشراً: تدعيم الإقتصاد.
 
كالعادة. هذا عمل المشعوذين والمُخادعين، بإستغلال الإعتقادات الشعبية، حيث تسود تجارة التعويذات والتمائم والحلى الخاصة بالوقاية من "صيبة العين"، على الرغم من أنّ البيع بذاته لمُنتَجٍ ليس سيئاً، مع هذا، يُشكّل بيع منتجات تفتقر للنوعيّة وخاضعة لقراءات نقدية كما ورد سابقاً، القشّة التي تقصم ظهر البعير.
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 
 

ليست هناك تعليقات: