Dios no existe... (mutis): la necesidad vital del ateísmo vocal الله غير موجود (خروج عن المشهد السائد): الاحتياج الحيويّ للإلحاد العلنيّ (2 والأخير) God does not exist. . . (mutis mutandis): the vital necessity of vocal atheism - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Dios no existe... (mutis): la necesidad vital del ateísmo vocal الله غير موجود (خروج عن المشهد السائد): الاحتياج الحيويّ للإلحاد العلنيّ (2 والأخير) God does not exist. . . (mutis mutandis): the vital necessity of vocal atheism

2012-02-01

Dios no existe... (mutis): la necesidad vital del ateísmo vocal الله غير موجود (خروج عن المشهد السائد): الاحتياج الحيويّ للإلحاد العلنيّ (2 والأخير) God does not exist. . . (mutis mutandis): the vital necessity of vocal atheism


Nacemos dentro de una religión y aprendemos rápido el respeto hacia todas; por defecto. El mundo sobrenatural por estos lados caribeños y latinos suele tener el patrocinio católico y la mayoría es amiga de Jesús. Usualmente, monjas controlan las escuelas, abuelas adoran vírgenes y tienes que lidiar con misas, confesiones a curas y la comedera de hostias. Para el inmaduro cerebro infantil, ese que no es abusado creciendo, el globo transcurre normal pues la magia domina y los unicornios viven en los bosques.
Las neuronas, una vez adultas, te devuelven otra realidad. Te das cuenta que vivías en un planeta en guerra, contaminado, injusto y repleto de discriminaciones e intolerancias, tanto religiosas como no religiosas. El gobierno de paso idea normas y formas para mantener al pueblo callado y la revolución, como siempre, parece ser todavía la única salida. Conoces los varios circuitos de la represión, sus danzas, la forma en que entra y sale de una vida, manipulando la salvación de otros a través de la aceptación de sus ideas. “O haces lo que digo o mueres”.

Leer el resto, aquí mismo
http://www.sindioses.org/colGlenys/glenys20120121.html
 
 
 
مع هذا، لا يبدو مهماً إن يتدخلوا في تعليم أبنائك وفي أعمال حكومتك وفي التوجهات الثقافية وفي الحصول على نقودك دون ضرائب. لا يهم تحكُّم التيوقراطية الدينية في بلد كامل؛ أن ينشر الفاتيكان ثقافة مناهضة لمنع الحمل وللواقي الذكري والانثوي وللخلايا الجذعيّة ويفرض أنماط حياة وهويات جنسيّة؛ في الوقت الذي يدافع فيه عن جرائم الإعتداء الجنسيّ على الأطفال من قبل بعض كهنته، فلا يهم إن تكن الكتب المقدسة ذكوريّة ولا تتفق تسمياتها مع تفسيراتها.
 
 كل هذا لا يهم، فما يهم  هو ضرورة إحترام الإلحاد وعدم إسكات هذه الأقليّة من الملحدين، وبالتالي، السماح لكل تلك الحماقات بقمع الجماعات البشرية، بالنهاية، لن نتمكن من تغيير شيء ونتصف بقلّة الإحترام والأدب فقط.

من الواضح أننا نعبد ريتشارد داوكينز!!
 
(في الماضي، قالوا داروين / تطور بالشتائم برضو .. فينيق ترجمة)

بعيداً عن بديهية الأهداف الحقيقية لأهميّة إعلان الملحد لإلحاده وخروجه للنور، يرغب بعض الناس بإتهام الملحدين بالتديُّن والتعصُّب، وهنا، بالضبط، نعثر على نقاط الضعف بطرح بعض المؤمنين، والتي يتوجب عليهم مراجعتها وتغييرها، فهي إتهامات غير عادلة وغير منطقيّة. 
 
فنحن كملحدين عبارة عن مجموعة متغايرة (كل ملحد له الحق بطرح وجهة نظر خاصة ولسنا نُسخ عن بعضنا). نحن يقظون، يوجد كثير من الملحدين غير الداعمين لداوكينز، يوجد ملحدون منخرطون بتيارات سياسية مختلفة، يوجد ملحدون يعتقدون بزيارات لكائنات فضائية لكوكبنا، يوجد ملحدون لم يقرؤوا بعمرهم لشخصيات تُعتبر رموز إلحادية؛ لكن، ولا واحد منهم يتبع إلهاً، وإعتباراً من هنا، فكل ملحد مسؤول عن حياته دون دور عبادة ودون أنبياء ودون قيادات فوق طبيعية غير موجودة ودون عقائد دينية.

لا أعبد أحداً، أحترم أفكاراً وأفعالاً تستحق هذا الإحترام. 
 
لا يمكن لنقاط ضعف بشرية، أن تُلغي لحظات برّاقة تغييرية، وغالباً، ما تُحوّل تلك النقاط الإنسان لشيء صنميّ أو بهيميّ. 
 
فكل الأفكار عُرضة للتغيُّر، فحاول التكيُّف ولا تخشَ المعرفة، فما اعتُبِرَ هرطقة، سيتغيّر ليُصبح مقبولاً ومعقولاً.

نجدُ في التنوّع الأصل لعلمانيّة عادلة

قبل هيتشنز، حضر ساغان، وقبل ساغان، حضر راسل 
 
(وقبلهم، حضر أبو بكر الرازيّ .. فينيق ترجمة) 

لقد أكّدت الدكتورة إيلي إيرواي - اتصال (فيلم 1997) في أحد كتب كارل ساغان، أنّ:
 
"ما أقوله، هو أنّه فيما لو يُرِدْ الله إرسال خطاب لنا وكتابات قديمة، فقد تمثلت بالطريقة الوحيدة التي أمكنه التفكير بعملها، وهذا أفضل ما كان بوسعه القيام به".

كتب سلمان رشدي في آياته الشيطانيّة، وهو المُطارد حتى الآن بفتوى خُمَينيّة، أمرت بقتله، قائلاً:
 
"فيما لو امتلك الله العفو بقلبه، لقد استخدم كلمة عفو، فهناك 3 من اصل 360 صنم في المنزل تستحق العبادة فقط".


عبّر الفيلسوف دنيس ديدرو، قائلاً:
 
"لن يتحرر الإنسان أبداً، مالم يتم خنق آخر ملك بأحشاء آخر كاهن ديني!!".


أما غلوريا ستاينم، فتقول:
 
"واقعياً، هو عمل تدليسيّ لا يمكن تصديقه، بمجرّد التفكير به، وهنا، أعني الإيمان بنوال شيء بعد الموت. حتى النقابات بأنظمة مُنَحِها، لا تحاول القيام بهذا بعد الوفاة!".

كريستوفر هيتشنز، يقول بدوره:
 
"ما يمكن تأكيده دونما إثبات، كذلك، يمكن رفضه دونما إثبات".
 

حضور النقد الديني ليس بجديد.
 
 فمنذ زمن طويل، تمرّس الكائن البشريّ بالتفكير، خصوصاً، حين اعترضته أفكاراً غير معقولة. وفي كثير من الأحيان، جرى إسكاته بعنف وتعصُّب، وفي أحيان أخرى، حُجِّمَ من خلال السطوة والسلطة، التي يتمتع بها المؤمنون.
 
 ولهذا، يسعون بشكل دائم للحفاظ على هذه السلطة القهرية. 
 
من بين أكثر الأدوات إستخداماً لتحقيق هذا، أداة القمع باعتماد العنف والحفاظ على الجهل من خلال نظام تعليم مقيّد ومُضجر.
 
 المال والسلطة حليفان أصيلان في هذا السياق المؤسف. 
 
 الصيغة الوحيدة لإنهاء العبوديّة بتمكن الاشخاص المتعلمين من تحقيق ثورة، تُنهي هيمنة الأنظمة التيوقراطية وإقرار قضاء عادل مستقلّ.
 
 لكن، للآن، نحن بعيدون جداً عن تحقيق ذلك.

ليس فقط بسبب امتلاء جرائد بلادي (الأرجنتين / بلاد الكاتبة) بعناوين، يظهر بها الشيطان كشخصية أساسية؛ بل لإنّه في أماكن كالولايات المتحدة الاميركية، للآن، يوجد قادة في مجال الإنتاج العلميّ، يقومون بالتهديد والقدح والذمّ بأبشع الكلمات لصبيّة ملحدة عمرها 16 عام في المدرسة الحكومية بولاية رود آيلاند.
 

كل شيء بدأ عندما نُشِرَ إعلان حول صلاة في إحدى قاعات المدرسة، ما سبّب انزعاج الطالبة جيسيكا أهلكيست (في الصورة أعلاه) حيث ظهر الأمر لها بوصفه تمييزيّ، وبهذا، طلبت منهم نزع الإعلان؛ وعندما لم يصغوا لها، أقامت دعوى أمام القضاء.
 
 يستندُ دفاعها عن موقفها إلى علمانية الدولة، وبالتالي، دولة حريّات وهذا ينطبق على ولاية رود آيلاند بالطبع. ربحت الطالبة الدعوى وأمر القاضي بنزع الإعلان وعدم نشر أيّ إعلان لأيّ دين، كذلك، عدم نشر أيّة دعاية إلحادية؛ فالمدرسة بالنهاية عامة للجميع.
 
 مع ذلك، فأقلّ ما واجهها به المؤمنون، التمني لها بالإحتراق بالجحيم الابديّ (شبّيحة)، وهذا عقاب حقيقي وفق مشجعي إقامة الصلاة. حتى أنّ أختها قامت بتهديدها!!

إنّه لأمر مُحزن أنّ كثير من المتدينين لا يفهمون العلمانيّة، ويفكرون بأنّ الإلحاد مناهضاً لهم، لا يتفهمون وجود صبيّة لا تنتمي لناديهم وترغب بالمساواة وإحترام حقوق الجميع كذلك. لا ترتكز وجهة نظر الصبيّة على مضايقة ولا على إهانة لأحد، كوجهة نظر أولئك، الذين رفعوا الإعلان دونما قصدهم إهانتها او مضايقتها.
 
 العالم يتغيّر، وما نتمتع به من حريات ليس من حق الأغلبيّة، أيّة أغلبيّة، فقط، بل هي من حقّ الجميع. 
 
وعندما يطلب ملحد حقوقه، فالقضية ليست هي ذاتها! 
 
فيتحول أتوستراد الإحترام لإتجاه واحد فقط:
 
"لا يمكنني إهانتك عندما تطلب الإنصاف! لكن، انت لا يمكنك إبداء الإستياء من عقائدي، لأنها جزء من الواقع القائم الراهن لدى الأغلبيّة!".

لكن، يتغيّر كل شيء، وعلينا الوثوق بهذا، وكما عبّر عالم الفيزياء النظرية وعالم الكونيات ستيفين هاوكينغ: 
 
"الذكي، هو الذي يتكيَّف". 
 
فيتوجب عليكم التكيُّف كملحدين، من حقكم الكلام، الكتابة، النقاش والإنتقال.
 
 نأمل ألّا نضطر لإخماد صوتنا بمواجهة العنف والتعصب والظلم؛ والحفاظ على حيواتنا ..  لا شيء أكثر من هذا.
 
 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

 

أسباب، لأجلها يكون الله غير موجود 

براهين قياسية لعدم وجود الله  

أبسط إصدار لإثبات وجود إله القرآن 

يكون الله موجوداً في الدماغ – ماثيو ألبر 

اثباتات لعدم وجود الله أو أي إله!!! 

  إذا كان الله غير موجود ... ؟؟!!

 ببرودة، لماذا الله غير موجود؟!

 علمياً، لماذا يكون الله غير موجود؟

إثبات خلق الزمن  

 إثبات رياضي لعدم وجود الله!!!! 

أربعة قرون على محاولة إثبات وجود الله 

عشرة أسباب تدفع لاعتبار "الكورونا فيروس" دليل على عدم وجود الله / الجزء الأول

عشرة أسباب تدفع لاعتبار "الكورونا فيروس" دليل على عدم وجود الله / الجزء الثاني والأخير  
 


ليست هناك تعليقات: