Cuántas bacterias viven en tu ombligo ما عدد البكتريا التي تعيش في سُرَّتك، وما أهميتها؟ How many bacteria live in your navel - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Cuántas bacterias viven en tu ombligo ما عدد البكتريا التي تعيش في سُرَّتك، وما أهميتها؟ How many bacteria live in your navel

2013-05-15

Cuántas bacterias viven en tu ombligo ما عدد البكتريا التي تعيش في سُرَّتك، وما أهميتها؟ How many bacteria live in your navel

Un equipo de investigadores de la Universidad Estatal de Carolina del Norte (EE UU) ha llegado a la conclusión de que existen 2.368 tipos de bacterias diferentes en el ombligo del ser humano, según un análisis genético publicado en la revista PLOS One. Se trata de los primeros resultados de Proyecto "Biodiversidad del ombligo" (http://www.wildlifeofyourbody.org/), dedicado a una zona del cuerpo que, según los investigadores es "el portal por el que nos conectábamos a nuestras madres, y el recordatorio físico de nuestro pasado evolutivo". Además de ser lugares relativamente aislados donde los microbios se mantienen "a salvo".
"Al estudiar los ombligos hemos identificado una inquietante e inmensa riqueza de vida: el ombligo medio de un ser humano hospedaba alrededor de 67 especies, y entre las 66 muestras reunidas encontramos miles de especies distintas", indicó Rob Dunn, coautor del estudio. Algunas de las bacterias identificadas resultaron ser bastante inesperadas, como una que habita también los ambientes marinos.
De todos los microbios analizados, destacaba el papel de ocho bacterias que estaban presentes en más de un 70% de las muestras tomadas, y cuya población representaba el 50% del total de las muestras.
Los autores recuerdan que, sin estos microbios, nuestro sistema inmune no funcionaría adecuadamente, por lo que su papel es fundamental para protegernos de agresiones externas.

 
 
 

توَّصل فريق بحث بجامعة كارولينا الشماليّة الحكوميّة لخلاصة، مفادها: 
 
يوجد 2368 نوع بكتريا مختلف في سُرَّة الكائن البشريّ، بحسب تحليل جينيّ منشور في مجلة بلوس ون
 
وتُعتبر هذه أوائل النتائج لمشروع "التنوّع الحيوي في السُرَّة" المتخصّص بدراسة منطقة محددة بالجسم، والتي بحسب الباحثين "تشكِّل البوابة التي وصلتنا بأمهاتنا، كما تشكِّل مذكّرة ماديّة عن ماضينا التطوريّ". إضافة لأنّ السُرَّة من المناطق المنعزلة نسبياً، حيث تبقى البكتريا والميكروبات "بأمان" فيها.


أشار روبرت دون كمشارك في البحث، لأنّه عند دراسة السُرَّة، حدَّدنا منطقة مُقلقة وغنيّة بالحياة: 

حيث تستضيف السُرَّة عند الكائن البشريّ حوالي 67 نوع حيّ رئيسيّ بكتيريّ، وبين 66 عيِّنة، نعثر على آلاف الأنواع الحيّة البكتيريّة المختلفة. 

  بعض أنواع البكتريا المُكتشفة غير متوقع، كنوع من البكتريا التي تعيش عادة في البيئات البحريّة.

من بين كل البكتريا، التي جرى تحليلها، يبرز دور ثماني أنواع منها قد حضرت بأكثر من 70% من العينات المأخوذة، وشكّلت جماعاتها ما نسبته 50% من كامل جماعات العينات.

يذكِّر الباحثون بأنّه، ودون تلك الميكروبات، لن يعمل نظامنا المناعيّ بشكل مناسب، لهذا، يُعتبر وجودها عندنا شأن جوهريّ لأجل حمايتنا من اعتداءات خارجية مُحتملة.
 
 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

 

يمكن للبكتريا أن توجّه تطور الأنواع الجديدة  

قضايا ستّة، تقترب من البكتريا التي تعيش في أجسامنا 

خمس تشابهات تاريخيّة بين مرض الزهري والإيدز 

مقطع حمض نووي مُشترك بين البشر والبكتريا المتسببة بمرض السيلان 

اختبار ميكروبات متطفرّة مقاومة للأشعّة فوق البنفسجيّة 

هل تعرف مجموعتك البكتيريّة المعويّة؟ 

البكتريا والمُضادات الحيوية: مثال عن التطور عبر آلية الانتقاء الطبيعي 

تلتهم حشرة ثمار القهوة بفضل جين بكتيريّ 

ما الفرق بين الفيروس والبكتريا؟  

قصّة جبن روكيفور الأشهر 

الصانعات أو البلاستيدات 

هل ساهمت البكتريا بتطوّر الحياة عديدة الخلايا؟ 

ما هي عملية البسترة؟  

كيفية الانتقال من خلايا بدائيّة النواة إلى خلايا حقيقيّة النواة

الغزو البكتيريّ 

البكتريا والسرطان: تاريخ من التطوُّر المشتركْ  

تتكيّف البكتريا مع البيئة المعادية: بواسطة نموذج رياضيّاتي 

رائحة القدمين النتنة: قواعد إزالتها  

رائحة الفم الكريهة عبر الزمن 

الكوبي لواك: القهوة ذات الأصل الحيواني!  

البكتريا عديدة الخلايا والأوكسجين  

بكتريا مُتفوِّقة 

بكتيريا متجمدة 

بكتريا خندق ماريانا 

اكتشاف البكتريا الأصغر في العالم حتى الآن  

الغزو البكتيريّ  
 
 

ليست هناك تعليقات: