Qué sabes sobre el parentesco evolutivo del Hombre ما الذي تعرفه حول صلة القرابة التطورية للإنسان؟ What do you know about the evolutionary kinship of Man - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Qué sabes sobre el parentesco evolutivo del Hombre ما الذي تعرفه حول صلة القرابة التطورية للإنسان؟ What do you know about the evolutionary kinship of Man

2013-06-03

Qué sabes sobre el parentesco evolutivo del Hombre ما الذي تعرفه حول صلة القرابة التطورية للإنسان؟ What do you know about the evolutionary kinship of Man

Actividad sugerida en el aula de clase para el desarrollo de las temáticas de evolución humana o clasificación de los seres vivos.
Por: Ferney Yesyd Rodríguez
Desarrolla el siguiente taller y aprende sobre las relaciones evolutivas de los humanos con los otros primates. En esta sección podrás encontrar preguntas de respuesta múltiple. La mayoría de los puntos buscan que interpretes gráficas, imágenes o texto. Las preguntas no son de tipo memorístico aunque es necesario manejar un vocabulario de contenido básico.

Leer más, aquí
http://www.sindioses.org/cienciaorigenes/tallerparientes.html
 
 
 

نشاط  مقترح مدرسيّ لتطوير مواضيع التطور البشري أو تصنيف الكائنات الحية
 
 غرض هذه الورشة تبيان العلاقات التطورية للبشر مع الرئيسيّات الأخرى. 
 



















في هذا القسم، يمكن العثور على أسئلة لها أجوبة عديدة. 
 
تبحث أغلبية النقاط التفسيرات البيانية، الصورية أو النص. 
 
ضروري إستعمال قاموس ذو محتوى بيولوجيّ أساسي.
 

 
1. بحسب المخطط البياني التطوري، الموجود أعلاه، النوع الحي الأكثر قرباً من الانسان، هو بالترتيب:

أ- السعلاة (إنسان الغاب) وهو حيوان لبون من فصيلة أشباه الإنسان وفصيلة القرديات وهو أقرب القردة للإنسان.

ب- الشمبانزي.

ت- الغوريللا.

ث- الشّق  وهو قرد من السعالي يسكن المناطق الآسيوية الحارة.
 

2. بحسب المخطط البياني التطوري، الموجود أعلاه، يمكن التأكيد بأن القردة العليا والتي لديها ماضٍ مشترك معنا أكثر قرباً في الزمن، هم:

أ- الغوريللا والبشر.

ب- البشر والسعلاة.

ت- البشر والشمبانزي.

ث- القرد العنكبوت والبشر.     

3. يُبيّن المخطط البياني التطوري، الموجود أدناه، السياق التطوري المعطي كنتيجة لظهور سبعة أنواع من الرئيسيات. بالاتفاق مع هذا، يمكن القول بأنّ الإنسان تطورياً:

أ- يبدو في الشكل وكأنه ينحدر من الشمبانزي.

ب- هو أكثر إرتباطاً مع الشمبانزي منه مع أيٍّ من الرئيسيّات والثدييات الأخرى.

ت- هو أكثر ارتباطاً مع السعلاة منه مع الغوريللا.

ث- لديه سلف مشترك أكثر قرباً مع الشّق منه مع الغوريللا.



4. الميزات التي يشار إليها بالقرب من نقاط المخطط البياني التطوري، الموجود أعلاه، هي تلك الميزات المشتركة بين الأنواع، التي تطورت اعتبارا من تلك اللحظة.
 
 بحسب ما سبق، هي تأكيدات واقعيّة باستثناء:

أ- لدى الغوريللا والميمون (نوع من القرود) ضرسين ضاحكين.

ب- يوجد في جمجمة الليموريات والقرود العنكبوتية قفل فوقي.

ت- لدى قرود التارسير (الأبخص) والميمون شفة عليا "كاملة"، لا وجود لمنطقة رطبة عليا.

ث- لدى الميمون واللوريس (من الهباريات) إبهامين متعارضين.

5. إذا اعتبرنا أنّ المعلومة المشار لها في ذات المخطط البياني التطوري (أعلاه) مزيفة، ينتج لدينا:

أ- قرود التارسير هي رئيسيات تنتمي إلى بسيطات الأنف.

ب- لا تنتمي قرود العالم الجديد (أميركا) لفريق سعليات الشكل.

ت- الليموريات أكثر قرباً مع اللوريس منها مع سعليات الشكل.

ث- القرود الكبيرة المنتمية إلى سعليات الشكل أكثر قرباً مع قرود أميركا منها مع التارسير أو الأبخص.


6. بحسب ذات المخطط البياني التطوري (أعلاه) يمكن التأكيد على صِحّة التالي: 

أ- التارسير هي رئيسيات لديها أنبوب سمعي عظمي.

ب- تمتلك كل قرود العالم الجديد شفة عليا كاملة، ما قوله، ليس لديها قسم رطب.

ت- لدى الليموريات ضرسين ضاحكين فقط.

ث- الغوريللا من القرود العليا من فئة نازلات الأنف.


7. عندما يعتبر علماء الأحياء بأنّ البشر والشمبانزي، قد تطورا من سلف مشترك، هم يتحدثون عن حدوث تغيرات موروثة في سكان منعزلين عن سكان آخرين، وقد انفصلوا خلال مرّة واحدة وإلى الأبد. يعني هذا بأنَّه:

أ- عندما ينعزل سكان عن سكان آخرين، يتطور كل منهما بشكل منفصل عن تطور الآخرين.

ب- لا ننحدر نحن الكائنات البشرية من الشمبانزي الراهنة.

ت- تعرضَّ الشمبانزي لتبدل مفاجيء (طفرة)، والذي انتقل لمتحدريه، وبدوره، أعطى المجال لظهور الكائن البشري.

ث- لا يوجد أي إتصال ممكن بين علم الوراثة والتطور.


8. تتقاسم  كل الرئيسيات سلسلة من القَسَمَات أو الملامح الحصريّة. هكذا هو إصبع الإبهام الذي يتعارض مع باقي الاصابع ويسمح باغلاق باطن اليد، وبهذا يمكننا إمساك الغصن بشكل جيد لنتعلق، لنتسلق ..الخ.


يوضّح المخطط البياني التالي أيدي القرود من رئيسيات عديدة. بحسب هذا يمكن الاستنتاج أنَّ:

من اليسار إلى اليمين: التارسير، الغيبون، الشمبانزي، الغوريللا والإنسان


أ- يتشابه قرود الشّق، الشمبانزي، غوريللا والبشر.

 ب- لا يعني التشابه بأيدي القرود العليا والإنسان تقاسمهم كلهم لسلف مشترك.
 
ت- المسافة بين الإبهام والسبَّابة أكبر عند البشر  منها عند الشمبانزي.
                                                
ث- المسافة بين الإبهام والسبابة أقل عند البشر منها عند الشمبانزي.

9. يتمثَّل الحدث المهم بامتلاك الرئيسيات لإبهام متعارض:         

أ- تكيف لنمط خاص من الحياة بين الأشجار.
       
ب- خاصية مصممة استباقية لكي يستطيع الإنسان التحكم بتشغيل الأدوات.

ت- تكيف مع حياة الصحراء.

ث- تكيف مع بيئات متجمده.


10.كرئيسيات، لدينا خاصيّة حضور عيون جبهية، ما قوله، تقع العينان في القسم العلوي للوجه. هذا يعني بأن دماغنا يستقبل صورتين متشابهتين جداً. يسمح هذا الوضع بتحديد الحقل الكلي للرؤية، علماً أن هذا الحقل ذو حجم أكبر لدى حيوانات عندها أعين على جانبي الوجه، مع ذلك، تسمح هذه الجهوزية بأن نرى ثلاث أبعاد، بكل ما نستطيع تقديره مع دقة كبيرة ولمسافات.

لنتأمل بفائدة الرؤية المجسمة، التي تشكلَّت عند أوائل الرئيسيات، فنستطيع التأكيد بأن تلك الخاصية قد سمحت:

أ- حساب المسافات لاصطياد الفرائس.

ب- حساب المسافات للقيام بالقفز من غصن لآخر.

ت- حساب المسافات المقطوعه يومياً.

ث- امتلاك حقل رؤية أكبر. 


11. الحدث التطوري غير مُخَطِّطْ ولا معصوم عن الخطأ، على العكس، فهو يبني على قاعدة ما حضر سابقاً. 
 
يقول عالم وظائف الأعضاء والطبيب الفرنسي  فرانسوا جاكوب عن هذا المشهد: 
 
"التطور عبارة عن عمل غير مُتقَنْ"، فيما يعتبر عالم الأحياء ريتشارد داوكينز، ما يتصل بالإنتقاء الطبيعي كواحدة من آليات التطور، مثل ساعاتي أعمى. 
 
وتطور الميزات البشرية ليس استثناءاً عن تلك القاعدة. 

ظهر الإبهام المتعارض  لدى مجموعة من الثدييات الشجرية، فسمح بالتنقل بين الأغصان، لكن، دون امتلاك هدف أو قصد قد يسمح مستقبلاً للقرود العليا بتحضير أدوات لأجل استثمار بيئتها. عنصر آخر قد سمح للبشر ليصيروا رئيسيات فريدة هو الإنتقال باستخدام القدمين.

ظهر السير على القدمين بلحظة، تغيرت المناطق الشجرية خلالها وأعطت فراغات أكبر من المناطق المغطاة، وهذا أكثر فائدة للإنتقال في تلك البيئة. بطريقة مشابهة لقضية تطور الإبهام المتعارض، وبلا تخطيط مُسبق، فتح المشي على قدمين الطريق أمام إمكانية ازدياد حجم كتلتنا الدماغية (المخية). 
 
أسهمت الميزات الثلاثة المشار لها بجعل الكائن البشري رئيسي استثنائي.
 
  فظهرت بعض الميزات الإنسانية:


أ- رؤية ثنائية العين – وضعية الجسم مع المشي المنتصب على القدمين – أدمغة كبيرة (أكثر من 1000 سم مكعب).
   
 ب- أدمغة كبيرة (أكثر من 1000 سم مكعب) – وضعية الجسم مع المشي على القدمين – فقدان لقسم كبير من شعر الجسم.
                                                                                          
ت- وضعية الجسم مع المشي على القدمين – فقدان قسم كبير من زغب الجسم – إبهام متعارض مع أصابع أخرى.  
                                                  
ث- إبهام متعارض مع الأصابع الأخرى – وضعية الجسم مع المشي على القدمين – أدمغة كبيرة (أكثر من 1000 سم مكعب).

12. عند تحقيق مقارنة بين كروموزومات بشرية وأخرى للشمبانزي، يُلاحظ بأن البشر لديهم 23 زوج؛ بينما  يحضر لدى الشمبانزي 24 زوج. يرى العلماء بأنه في لحظة ما، قد حصل في الجنس البشري ما قاد لتقليل عدد الكروزومات البشرية بزوج واحد.
 
مقارنة بين كروموزومات (صبغيات) البشر والمشبانزي

 
بحسب  الجدول البياني السابق (أعلاه مباشرة) يمكن الإستنتاج بأن الإنخفاض المذكور بعدد الكروموزومات لدى الإنسان يعود لمايلي:
 
أ- اختزال ذراع الكروموزوم واي لدى الشمبانزي. 
                                                       
ب- إضافة زوج من الكروموزومات للشمبانزي من البشر. 

 ت- كل ما سبق. 
 
ث- ولا واحد مما سبق.    
   
           
13. بحث  علماء الأحياء في الجينات بعض المعطيات، لتقييم صلة القرابة بين البشر والرئيسيات الأخرى. عند تحليل الجينات التي تحفظ معلومة "تصنيع" بروتين الدم للهيموغلوبين (خضاب الدم)، عثروا على النتيجة التالية:
 

وبحسب هذا المخطط البياني، يمكن التأكيد على أن:


أ- تُشير المعطيات الجزيئية لأن الكائن الحي الأقرب للانسان هو الغوريللا.
                            
                     
ب- لم يحدث عند القرد العنكبوت تغيرات في سلسلة جينات الغلوبين من لحظة انفصال خطها عن خطّ قرود العالم القديم.


ت- تُشير المعطيات الجزيئية لأن الكائن الحي الأقرب للإنسان هو الشمبانزي.
                                    
ث- منذ أن انفصل خطّ الانسان وخطّ الشمبانزي، لم تحصل أية تغيرات في سلسلة الجينات المسؤولة عن إنشاء بروتينات الغلوبين. 
 
 
 
تعليق فينيق ترجمة 

ما ورد أعلاه هو أقرب إلى إمتحان في علم الأحياء لطلاب المرحلة الثانوية أو حتى أوائل السنوات، ربما، للمختصين في علم الأحياء .. حيث نجد طرح قضية رئيسية وبعدها إحتمالات للإجابة .. سيصعب وضع إجابات على شخص ليس لديه حدّ أدنى من الإلمام بأبحاث علم الأحياء والتطوُّر.

وشكراً جزيلاً للإهتمام

ليست هناك تعليقات: