PROPIEDADES ALIMENTARIAS DEL AGUACATE الخصائص الغذائيّة للأفوكادو FOOD PROPERTIES OF AVOCADO - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : PROPIEDADES ALIMENTARIAS DEL AGUACATE الخصائص الغذائيّة للأفوكادو FOOD PROPERTIES OF AVOCADO

2013-07-03

PROPIEDADES ALIMENTARIAS DEL AGUACATE الخصائص الغذائيّة للأفوكادو FOOD PROPERTIES OF AVOCADO

El aguacate contiene grasas muy beneficiosas
La característica alimentaria principal de este fruto es su riqueza en grasas que llegan en algunas especies al 3
0 % , pero que normalmente se mueven entre un 10 o 15 % .
La ventaja de estas grasas en que están formadas por ácidos grasos insaturados ,(ácido oleico fundamentalmente) por lo que, al igual que ocurre con el aceite de oliva , el pescado azul, el ajo o la manzana, nos pueden ayudar a contrarrestar los efectos perniciosos de las grasas saturadas contenidas en los aceites animales.
Igualmente interesante en este sentido resulta su alto contenido en lecitina, necesaria en el metabolismo de las grasas y muy útil en la lucha contra el colesterol y en la prevención de la arteriosclerosis.
Hay que destacar la importancia de este tipo de grasas en la prevención o tratamiento de enfermedades como el alzheimer, la depresión o la esclerosis múltiple.
El aguacate contiene mucha vitamina D

 
 
 


الإسم العلميّ: Persea americana
 
تحتوي ثمار الأفوكادو على دهون مفيدة جداً. حيث تكمن قيمتها الغذائيّة الكبرى في غناها بتلك الدهون، والتي قد تصل نسبتها ببعض أنواع الأفوكادو إلى 30%، لكن بالعموم، تتراوح نسبة الدهون بها من 10 إلى 15%.


تكمن فائدة تلك الدهون من تكونها من أحماض دسمة غير مُشبعة (حمض الزيتيك بالتحديد)، وهو ذاته موجود بزيت الزيتون، السمك الأزرق، الثوم أو التفّاح، حيث يمكنها المساعدة في مكافحة الآثار الضارّة للدهون المُشبعة الموجودة في زيوت حيوانيّة.

بهذا، الأفوكادو مناسب جداً لتفادي تكوين الكوليسترول، الأمر الذي يساهم بتخفيض خطر المعاناة من مرض وعائيّ دمويّ ما، كالنوبات القلبيّة أو النزيف الدماغيّ.

كذلك فيه الكثير من الليسيثين، الضروريّ لاستقلاب الدهون وشديد الفائدة بمكافحة الكوليسترول والوقاية من تصلُّب الشرايين. كذلك يتوجّب التنويه لأهميّة دهون الأفوكادو بالوقاية أو علاج أمراض كالزهايمر، الاكتئاب أو التصلبات المتعددة.
 
 
  الأفوكاو غنيّ بالفيتامين دي الضروري لامتصاص الكالسيوم والفوسفور بالجسم، ومنع ضعف عظام الأسنان. بهذا، الأفوكادو مهم خلال فترة النموّ لتحصيل عظام سليمة ذات حجم صحيح وتفادي الكُساح.

كما أنّه لا يقلّ أهميّة بمراحل أخرى من العمر، سيما عند وجود عوز بتلك المعادن.
 
 فالأفوكادو مهم خلال فترة الحمل، وكذلك عند المعمرين لتفادي ظهور مرض هشاشة العظام.

كما أنّ الأفوكادو غني بالفيتامين إي، وهو مضاد أكسدة فعّال وضروري جداً لعمل سليم للقلب. كذلك غني بأملاح معدنيّة كالبوتاسيوم، ما يعمل على تحقيق توازن حين تناول منتجات أخرى غنيّة بالصوديوم، ويساهم بالحفاظ على وضع مستقرّ للجهاز العصبيّ.

وبسبب غناه بالنحاس، هو مثالي لزيادة إنتاج الكريّات الحمراء، وبهذا يفيد المصابين بفقر الدم (الأنيميا)، وكذلك لازدياد الخصوبة، أو لأجل الاشخاص الذين لديهم مشاكل جلدية أو مشاكل بالشعر. كذلك يحتوي الأفوكادو على كميّات معتبرة من المغنزيوم، الكالسيوم والحديد.

ما الذي تحمله الأفوكادو لنا؟

الإستهلاك المُنتظم لهذه الفاكهة أمر بالغ الأهميّة. 
 
حيث يمكن اعتبارها، إلى درجة ما، بديل للدهون الحيوانيّة، سيما حين يكون استهلاك هذه الأخيرة ضاراً لدى بعض الاشخاص. 
 
فعلى الأشخاص الراغبين بتطبيق ريجيم غذائيّ نباتيّ، أن يأكلوا الأفوكادو بوصفها مصدر أساسيّ للدهون. يُعتبر الأفوكادو مساعد بعمليّة الهضم، من خلال مساهمته بازدياد إفراز العصارة المعدية بصورة تساعدنا على الشعور بصورة أفضل وزيادة قدرتنا الذهنيّة وتركيزنا. كما أنّه يجب على الإناث اللواتي يعانين من مشاكل بالدورة الشهريّة (كحالة عدم الانتظام) تناول الأفوكادو، الذي سيساعدهن بهكذا أوضاع. كما يُنصح به للحوامل وخلال فترة الإرضاع بسبب غناه بحمض الفوليك والبروتينات.


كيف يتمّ تناول الأفوكادو؟


يجري تناوله بالعموم بصورة نيئة وبإضافة أنواع خضار أخرى، في سلطات أو ببساطة ككريمة دهن على خبز كمقبلات أو كوجبة خفيفة صحيّة غنيّة بالطاقة للشباب. كذلك يمكن اضافته بدل الزيت لأطباق كالبطاطا أو الفاصولياء المطبوخة. 
 
بالرغم من أنّ الأفوكادو نوع من الفواكه، لكن يمكن اعتباره نوع من الخضار نظراً لفقره بالسكريات، ولهذا يمكن طبخه ليشكّل جزء من شوربات متنوعة، يجري تحضيرها مع مياه ساخنة دون غلي.


على اعتبار أنّ قطافه يتمّ وهو أخضر، يتوجب الانتظار لفترة من الزمن إثر قطافه حتى يصل لمرحلة التناول. يصبح الأفوكادو مثالي للتناول عندما يصبح لبُّه لدناً طريّاً، ويسهل إخراجه وقتها، بحيث يجري فصل الثمرة عن البذرة بالملعقة. وهنا يتوجب استهلاكه مباشرة، أي بعد فتح الثمرة، لأنها بمرور الزمن، تتأكسد وتصبح سوداء اللون. ولتفادي هذه الاكسدة، يمكن اللجوء لاضافة قطرات ليمون طبيعيّ للثمرة ولفّها ببلاستيك ووضعها بالبرّاد (بالقسم الأقلّ برودة فيه بالتحديد).


كل المعلومات الواردة في هذا الموضوع: تمتلك قيمة معلوماتيّة ولا تشكّل بديل لأيّ علاج أو نصائح طبيّة على الإطلاق.

ليست هناك تعليقات: