PROPIEDADES ALIMENTARIAS DEL MANGO الخصائص الغذائيّة للمانغو FOOD PROPERTIES OF MANGO - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : PROPIEDADES ALIMENTARIAS DEL MANGO الخصائص الغذائيّة للمانغو FOOD PROPERTIES OF MANGO

2013-07-23

PROPIEDADES ALIMENTARIAS DEL MANGO الخصائص الغذائيّة للمانغو FOOD PROPERTIES OF MANGO

Un alimento antioxidante
Por sus riqueza en acidos ( málico, palmítico, p-cumárico y mirístico), vitamina C y, especialmente, por su alto contenido en vitamina A, el mango constituye una buena fruta antioxidante, capaz de neutralizar los radicales libres y dotar al organismo de un poder defensivo en contra de la degradación de las células. Los mangos ejercen una función anticancerígena muy efectiva otorgada tanto por estas vitaminas como por su riqueza en flavonoides, entre los que destaca la quercetina y el camferol.
La vitamina C ayudara a prevenir muchas enfermedades como el cáncer,o las alergias, ayudara a rebajar los niveles de colesterol y a disminuir la hipertensión o a mejorar la salud de la vista. Un mango de unos 200 gr. proporcionara unos 56 mg de esta vitamina lo que representa casi el 60 % de la dosis diarias recomendada. La presencia del antioxidante beta-criptoxantina ayuda a prevenir la aparición de cáncer de cuello uterino en las mujeres, según se ha visto en algunos estudios que demostraron que aquellas mujeres que tenían niveles altos de este componente eran menos propensas a sufrir este tipo de cáncer.

 
 
 


الإسم العلميّ: Mangifera indica
 
نظراً لغنى المانغو بالأحماض العديدة (حمض التفّاح، حمض النخليك، حمض p-Coumaric acid والحمض الدهنيّ الميريستيك)، الفيتامين سي، وبشكل خاص لتوفُر كميّات كبيرة من الفيتامين آ، فهو ثمرة مضادة للأكسدة بامتياز، أي قادر على تحييد الجذور الحرّة وتزويد الجسم بقدرة دفاعيّة مضادة لتدهور الخلايا. كذلك يفعِّل المانغو وظيفة مضادة للسرطان، سواء لاحتوائه على تلك الفيتامينات آنفة الذكر أو بسبب غناه بالفلافونويدات، خصوصاً النوعين الكيرسيتين وKaempferol.


يساعد الفيتامين سي بالوقاية من أمراض عديدة بينها السرطان أو الحساسيّة، كما يساعد في تخفيض مستويات الكوليسترول وتقليل ارتفاع ضغط الدم أو تحسين الرؤية. حيث توفِّر ثمرة مانغو بوزن 200 غرام: 56 غرام فيتامين سي، أي ما يمثِّل 60% من الجرعة اللازمة يوميا من هذا الفيتامين للإنسان. كذلك يساعد حضور مضاد الأكسدة β-Cryptoxanthin في المانغو على الوقاية من ظهور سرطان عنق الرحم عند النساء، كما أثبتت هذا بعض الدراسات، حين امتلكت النساء مستويات مرتفعة من مضاد الأكسدة هذا، كُنَّ أقل معاناة بهذا النوع من السرطانات.


يمتلك المانغو كثير من الكاروتينات التي تتحوّل في الجسم إلى فيتامينات آ. يملك هذا الفيتامين مثله مثل الفيتامين سي خواص مضادة للأكسدة، ويساهم إلى جانب الفيتامين سي بالحفاظ على وضع سليم للخلايا. كما أنّه يساعد بالحفاظ على الرؤية والسمع والوقاية من كثير من الامراض الجلدية. توفّر ثمرة مانغو واحدة بوزن 200 غرام القسم الأكبر مما يحتاجه إنسان بالغ من الفيتامين آ يوميا من خلال الكاروتينات التي تشكّل الحجم الأكبر من لبّ الثمرة الأصفر والمائل للحمرة، فهي تحتوي على 8000 وحدة دوليّة من فيتامين آ، أي ما يمثِل 60% ممّا هو مطلوب يومياً. والفاكهة التي تحتوي من هذا الفيتامين على كميّة أكبر من تلك الكميّة المتوفرة في المانغو، هي البطّيخ الأصفر نوع كانتالوب.

 
كذلك، المانغو غنيّ بفيتامينات المجموعة ب، سيما الفيتامين ب3 (النياسين) اللازم لعمل جيّد للجهاز العصبيّ، صحّى الجلد واستقلاب الدهون، وكذلك الفيتامين ب 6 (البيريدوكسين) ودوره الهام بتركيب الأحماض الأمينيّة واستقلاب الدهون، اضافة للصحّة الجلدية والشعر وتوازن السوائل في الجسم. يساعد المانغو بمحكافحة الأرق، منع حصول تشنجات أو ضعف عضليّ.

يحتوي المانغو على كميّات جيّدة من الحمض الاميني تريبتوفان ذو الخصائص المهدِّئة. ويساعد، إلى جانب الفيتامين ب، بالحفاظ على حالة الهدوء عندنا، وبهذا يساهم بنوم هاديء أكثر وهو ما يجعلنا سعداء أكثر، حيث يُنتَجْ اعتباراً من هذا الحمض الامينيّ هرمون السيروتونين وهو ناقل عصبيّ معروف بوصفه "هرمون السعادة" لأنه يساعدنا بالشعور بأننا بحال أفضل، استبعاد الأفكار السلبيّة، الاكتئاب وكل ما من شأنه جعلنا غير سعيدين.

يحتوي المانغو، إلى جانب البابايا، الأناناس والكيوي، على أنزيمات هاضمة للبروتينات. فهذه الأنزيمات بالغة الأهميّة على الصعيد الغذائيّ، لأنها تساعد على الاستفادة القصوى من الأغذية، تفادي تراكم الأغذية غير المُستفاد منها في الأمعاء وهي، غالباً، مسؤولة عن الإضطرابات المعوية، الغازات، الاسهال .. الخ، تقوية جهاز المناعة من خلال عدم إخضاعه للمتابعة المتواصلة لطرد المواد الغريبة على الجسم.

إنّ عملية هضم البروتينات، لا تساعد فقط على الحفاظ على نظافة داخل الجسم فقط، بل تساهم كذلك بالحفاظ على جلد الجسم الخارجي أكثر شباب ونقاء، وتفادي ظهور كثير من أمراض الجلد الناتجة عن عدم إزالة الشوائب العضوية من الجسم. 
 
 من جانب آخر، تسمح الاستفادة القصوى من البروتينات بنموّ أكبر في الكتلة العضليّة، ولهذا السبب بالذات، يتناول الرياضيُّون أو ممارسو رياضة كمال اأجسام المُكمِّلات الغذائيّة الغنية بأنزيمات التحلُّل البروتيني لإكتساب جسم عضليّ مكتنز. وبين تلك المُكمِّلات الغذائيّة المشهورة نجد الباباين من البابايا أو bromelina من الأناناس، ويمكن تحصيل تلك الفوائد من خلال تناول تلك الفاكهة آنفة الذكر فقط. كما أنّ أنزيمات المانغو آنفة الذكر، انطلاقاً من وجهة نظر مطبخيّة، فهي مهمة لتليين اللحوم وجعل عملية هضمها أسهل. كما أنها تُستخدم في بلدان آسيوية لإضافة نكهة وحفظ الأسماك أو اللحوم.


المانغو غنيّ بالألياف، حيث تمتلك أنواع منه نسبة مرتفعة من تلك الألياف ما يجعلها صعبة الابتلاع. يشكّل تناول المانغو طريقة جيدة لزيادة النقل المعويّ وتفادي تراكم الفضلات في الأمعاء المسؤول عن ظهور الإمساك وتسهيل حدوث تعفنات معوية سلبيّة جداً على صحّة الجسم.


لا يحتوي المانغو على الكوليسترول، ويحتوي على القليل من المادة الدسمة. محتواه معتدل بالسعرات الحرارية – 130 سعرة في ثمرة متوسطة الحجم – ويحتوي على القليل من الاملاح. يمتلك المانغو، من جهة أخرى، هيدرات الكاربون والسكريات سهلة التمثيل الغذائيّ. وهذا ما يجعله وجبة خفيفة مناسبة للعصرونيّة أو بين الوجبات لإلغاء الإحساس بالجوع ودون اللجوء لاغذية ذات سعرات حرارية أكثر وغير غنيّة بالفيتامينات والأملاح المعدنيّة المتوفرة بالمانغو. يمكن إدراج المانغو ضمن قائمة أنظمة النحافة بشكل كامل.

يحتوي المانغو على الحديد، ما يعني أنه مهم بمكافحة فقر الدم، سيما لدى أشخاص نباتيين أو يتناولون القليل من اللحوم أو خلال فترات محددة لدى الإناث (كحال الحمل أو الدورة الشهرية). كما أنّه هام عند فقدان كميّات دم كبيرة، كحال النزيف الأنفيّ المألوف. لا يتوجب علينا نسيان أنّ غنى المانغو بالفيتامين سي والكاروتينات، يسهِّل امتصاص الحديد في الجسم.

كذلك يحتوي المانغو على مستويات جيدة من البوتاسيوم، وهو مناسب لتفادي احتباس السوائل وعمل جيّد للقلب والأعصاب، كما أنّه هامّ في عملية تكوين العظام إلى جانب الكالسيوم. يحتوي أملاح معدنية أخرى، مثل التوتياء – الهامّ لصحّة الشعر، الرؤية، كما الحفاظ على الرغبة الجنسيّة أو الليبيدو وتحقيق ذروات جنسيّة أفضل – ويحتوي على النحاس اللازم لتكوين الكولاجين، الحفاظ على لون ومظهر الشعر، أو التكوين المناسب للحديد في الجسم، ويحتوي المانغو على المغنزيوم الضروريّ لصحّة عصبيّة أفضل، وكذلك الهام لعضلات ولتكوين البروتينات في الجسم.


كل المعلومات الواردة في هذا الموضوع: تمتلك قيمة معلوماتيّة ولا تشكّل بديل لأيّ علاج أو نصائح طبيّة على الإطلاق.

ليست هناك تعليقات: