Los 6 Tipos de Ateos según la Universidad de Tennessee ستّة نماذج لغير المؤمنين: بحسب دراسة جديدة The 6 Types of Atheists according to the University of Tennessee - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Los 6 Tipos de Ateos según la Universidad de Tennessee ستّة نماذج لغير المؤمنين: بحسب دراسة جديدة The 6 Types of Atheists according to the University of Tennessee

2014-04-02

Los 6 Tipos de Ateos según la Universidad de Tennessee ستّة نماذج لغير المؤمنين: بحسب دراسة جديدة The 6 Types of Atheists according to the University of Tennessee

¿Cuántas formas hay de no creer en Dios?
Por lo menos seis, según un nuevo estudio.
Dos investigadores de la Universidad de Tennessee descubrieron que entre los ateos y agnósticos hay desde activistas antirreligiosos hasta no creyentes que, sin embargo, cumplen ciertos ritos religiosos.
“La idea principal es que la comunidad no creyente es ontológicamente diversa”, escribieron los doctorandos Christopher Silver y Thomas Coleman.
“Estas categorías son un primer acercamiento al tema”, le dijo Silver al sitio Raw Story. “En 30 años podría haber una clasificación de 32 tipos”, agregó.

 
  
ما هو عدد الصيغ التي يظهر وفقها عدم الإيمان بالله والأديان (بالآلهة بالعموم)؟

هناك، على الأقلّ، 6 صيغ، بحسب دراسة جديدة وحديثة.


اكتشف باحثان هما كريستوفر سيلفر وتوماس كولمان  بجامعة تينيسي بأنه تتراوح الصيغ، بين الملحدين واللاأدريين، من ناشطين مناهضين للأديان وصولاً لمؤمنين يؤدون بعض الطقوس الدينية حتى. 

ويقولان:
 
"تكمن الفكرة الرئيسية حول وجود تنوُّع وجوديّ بين غير المؤمنين بالآلهة والأديان، ويقترب تصنيفنا هذا، لأوّل مرّة، من هذا الموضوع، وربما خلال 30 عام من الآن، سيظهر 32 نموذج للملحدين وغير المؤمنين بالعموم".


وضعا تصنيفاً لستة نماذج لغير المؤمنين، إثر إجرائهم مقابلات طالت 59 شخص، وهي على التوالي:


1- المُلحد / اللأدري المُفكِّر

يسعى هذا النموذج من غير المؤمنين إلى البحث عن المعلومة والتحفيز الفكري نحو الإلحاد. يسرُّهم القيام بنقاشات وتقديم حجج، سيما بأماكن شعبية وعلى شبكة الإنترنيت. عادةً، يتزوّدوا بكتب ومقالات حول الدين والإلحاد، ويميلون للاستشهاد بمصادر واضحة غالباً.

2- مُلحد / لاأدري ناشط

لا يكتفي أولئك الملحدين واللاأدريين بعدم الإيمان بالآلهة، بل يريدون إيصال سبب رفضهم للأديان، ولماذا يرون بأن المجتمع سيتحسَّن، فيما لو نصبح كلنا غير مؤمنين. يميلون للإدلاء بآرائهم بقضايا سياسية، كحقوق المثليين جنسياً، التيّار الأنثويّ أو النَسَويْ، البيئة وحماية الحيوان.


3- لا أدري باحث


يتكوّن هذا الفريق من أشخاص لا يشككون بوجود الله، لكن، لديهم عقل منفتح ويعترفون بمحدودية المعرفة والخبرة البشرية.  يُحاكِم أشخاص هذه المجموعة إعتقاداتهم ذاتها ولا يتبنون "موقف فكري ثابت". وهذا لا يعني أنهم حيارى، بل يميلون ليكونوا إرتيابيين أو متشككين.

4- مُناهض للألوهيّة

تُظهر هذه المجموعة موقفها من الدين والعقائد الدينية، وهم، بالعموم، "في حالة مُناهضة للمنظومة الفكرية الدينية". يرى مناهضو الألوهة الدين، بوصفه جهلاً، وأنّ كل فرد أو مؤسسة مرتبطة به عبارة عن حالة تخلُّف أو إساءة للمجتمع. لدى مناهض الألوهة فهم واضح (ووفق وجهة نظره .. فهم متفوِّق) لحدود ومخاطر الأديان. يتميز أولئك الأشخاص بالصراحة والوفاء، وفي بعض الأحيان، يخوضوع صراعات قوية دفاعاً عن موقفهم. يعتبرون بأنّه تجب مجابهة مغالطات الأديان الواضحة بصرامة شديدة.


5- لا مؤمن

وتُعتبر المجموعة الأصغر بين النماذج الستة لغير المؤمنين، وهي مجموعة لا تُقحم نفسها لا بالدين ولا بمناهضي الأديان. ربما، يمكن اعتبارهم ببعض الحالات كغير مبالين أو لا مهتمين. فشخص لامؤمن هو شخص لا ينشغل بالدين. لا يحضر الدين في وعيه أو برؤيته الكونية، كما أنه لا يهتم بالحركة الإلحادية أو اللاأدرية. ببساطة لا يؤمن، ويتضح نقص الإيمان عنده، جرّاء غياب الدين عن أي شيء يخصه.

6- مُلحد طقوسيّ

لا يؤمن هذا الفريق بالله، ولا يُقحم نفسه في الدين، ومن المألوف، أن يُفكّروا بعدم وجود حياة بعد الموت، لكن، يستهلم هذا الفريق من المؤمنين بعض أفكاره من تقاليد دينية. فهم يفهمون تلك التقاليد الدينية ككيفية عيش وبلوغ للسعادة، أكثر منها، طريق للتسامي الفوق طبيعي. فعلى سبيل المثال، يمكن لأفراد هذا الفريق الاشتراك بممارسة طقوس محددة، إحتفالات، حفلات موسيقية، تأمُّل، دروس يوغا أو غيرها. 
 
يمكن تفسير هذا الاشتراك لغير مؤمنين بتلك الطقوس:
 
 بوصفه تقليد عائلي. وبالنسبة لآخرين، هو اتصال شخصي مع "رمزية عميقة" إجتماعيّة حاضرة بالطقوس والعقائد أو الاحتفالات الدينية.

ليست هناك تعليقات: