Introducción a la Evolución de las Emociones مدخل إلى تطوُّر المشاعر - الجزء الثاني والأخير Introduction to the Evolution of Emotions - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Introducción a la Evolución de las Emociones مدخل إلى تطوُّر المشاعر - الجزء الثاني والأخير Introduction to the Evolution of Emotions

2014-06-18

Introducción a la Evolución de las Emociones مدخل إلى تطوُّر المشاعر - الجزء الثاني والأخير Introduction to the Evolution of Emotions

Los problemas de la vida en grupo y las Emociones

Vamos a estudiar ahora, siguiendo a Keltner y Haidt ( 2001) y Keltner y cols ( 2006) los problemas para los que las emociones fueron diseñadas y que pretenden resolver. La Tabla 1 resume la naturaleza de estos problemas, los sistemas funcionales destinados a resolverlos así como las emociones relacionadas con ellos. Estos autores identifican tres clases de problemas relacionados con la vida en grupo a los cuales están íntimamente ligadas las emociones y que según ellos son los problemas que las emociones pretenden resolver. El primer tipo de problemas se refieren al mundo físico, son problemas de supervivencia y los otros dos al mundo social.
Problemas de Supervivencia Física
Los primeros problemas que el individuo debe resolver son los problemas de supervivencia física incluyendo la muerte a manos de depredadores, la violencia y la enfermedad. El miedo es la emoción básica del sistema de “Lucha-Huida” y ayuda los individuos a evitar a los depredadores y los ataques físicos. Sabemos bastante acerca de la fisiología del miedo ( Ledoux, 1996). La amígdala escanea la información sensorial en busca de patrones ( por ejemplo, caras amenazantes) que se asocian a peligro. Cuando los encuentra dispara la respuesta del miedo con activación del eje hipótalamo-hipófisis-adrenocortical con liberación de cortisol y demás hormonas que preparan al organismo para la lucha o la huida.
El asco, por el contrario, es un sistema dirigido a evitar la contaminación por enfermedades. Los objetos evitados por esta emoción son las heces, los fluidos o secreciones corporales, comida podrida, ciertos animales ( ratas, arañas, gusanos…), todos ellos potenciales transmisores de enfermedades.
Problemas de Reproducción
 
 
 



مشاكل الحياة في الجماعة والمشاعر


سندرس، الآن، وبالاعتماد على أعمال داتشر كيلتنر، 2006، المشاكل التي جرى تصميم المشاعر لها، وذلك بقصد حلّ تلك المشاكل.

 يبيِّن الجدول رقم 1 طبيعة تلك المشاكل، الأنظمة الوظائفية الهادفة لحلها إضافة للمشاعر المنوطة بها. 

يحدِّد الباحثون ثلاثة أصناف من المشاكل المرتبطة بالحياة ضمن الجماعة، وهي مشاكل مرتبطة بصورة حميمية بالمشاعر، وبحسب الباحثين هي المشاكل التي تسعى المشاعر 
إلى حلها.


يرتبط الصنف الأول، من تلك المشاكل، بالواقع الماديّ، وهي مشاكل بقاء على قيد الحياة، فيما يرتبط الصنفان المتبقيان، من المشاكل، بعالم الحياة الإجتماعية (بالعالم الإجتماعي).


مشاكل البقاء على قيد الحياة


ما يجب حلّه، قبل أيّ شيء، من المشاكل، من قبل الفرد، مشاكل البقاء على قيد الحياة بما فيها الموت على يد مفترسين أو جرّاء العنف والإصابة بالأمراض. 


  الخوف هو الشعور الأساسيّ بنظام "صراع – فرار"، حيث يساعد الفرد على تفادي هجمات المفترسين والإستهداف الجسدي. نعرف الكثير حول فيزيولوجية الخوف (جوزيف لودو، 1996). 

تتفحص اللوزة الدماغيّة المعلومة المحسوسة بحثاً عن نماذج (كمثال، وجوه: تمثل تهديد) مرتبطة بالمخاطر. 

عندما تُدرَكْ تلك المخاطر، ستحصل الإستجابة المتمثلة بالخوف جرّاء نشاط محور منطقة تحت المهاد – الغدة النخامية – الغدة الكظرية وإفراز الكورتيزول وهرمونات أخرى، تحضِّر الكائن للصراع أو الهروب.


  القَرَفْ (الإشمئزاز)، وبصورة معاكسة، هو نظام يهدف إلى تفادي العدوى من الأمراض. 

فجرّاء شعور الإشمئزاز، نتفادى التماس مع البراز، السوائل أو الإفرازات الجسدية، طعام فاسد، حيوانات محددة (كالفئران، العناكب، الديدان ...الخ)، وكلها يمكن أن تنقل أمراضاً محتملة.


مشاكل التكاثر


يجري حل مشاكل العثور والحفاظ على الشريك/ة، عبر مشاعر كالحبّ والرغبة بتسهيل إقامة علاقات تكاثرية. تحتاج تلك المشاعر إلى وجود تصورات وخبرات محورية، تتصل بالجمال والخصوبة والعفاف والوضع الإجتماعي والشخصية، كما أنها تتصل بسلوكيات تعبيرية عن إهتمام وإلتزام، ويترافق كل هذا بإرتباط فيزيولوجي هرموني وعصبيّ، يسهِّل السلوك الجنسيّ.

كذلك، حماية الشريك/ة من متنافسين مفترضين هي شأن جوهريّ. فالغيرة سلوك مرتبط بالتزاوج ويُلاحَظ عند حيوانات مثل الرئيسيّات، ويظهر عبر إشارات لتهديد قويّ على العلاقة متمثلة بالإشراك العاطفيّ أو الجنسيّ للشريك/ة بسياق مواضيع أخرى. تسبب الغيرة ظهور سلوكيات حيازة وتهديدات، تثبط المتنافسين وتمنع الفرص الجنسية عن الشريك/ة.


حديثو الولادة البشر بحاجة للرعاية لفترة طويلة، وهم ضعاف أمام أي مفترسين محتملين، مقارنة بأنواع حية أخرى. لهذا، طورت الأنواع الحيّة الإجتماعية مشاعر الرعاية كالحب الأبويّ الأمومي، إضافة للتعاطف، والتي تسهل علاقات الحماية بين الآباء والأبناء (بحسب جون بولبي، 1969). ينطوي هذا النظام على سلوكيات منسقة بين الآباء والأبناء والعكس بالعكس (إبتسامات، نظرات ..الخ)، وتتكامل مع إستجابات فيزيولوجية عصبية وهرمونية (الأوكسيتوسين)، والتي تسمح للقائم بالرعاية بالإستجابة لإحتياجات الآخر.

مشاكل حُكْمْ الجماعة


يعتبر المنظرون التطوريون بأنّ المشاعر تنفع، كذلك، لحل مشكلتين من المشاكل التي تظهر جرّاء التعايش الجماعي، بما فيها توزيع الموارد والعمل.

تتمثل المشكلة الأولى بالخداع والأفخاخ وتفضيل التعاون، سيما بين أجانب أو أشخاص، لا ينتمون لذات العائلة. 


  التعامل بالمثل هو قاعدة كونية، بحيث توجد مكافآت، عقوبات العين بالعين، وأشياء أخرى مماثلة، حتى عند أنواع حيّة أخرى (دي فال، 1996). وعندما يُساء لهذا التعامل بالمثل، ستشير لهذا مجموعة من المشاعر التي تعمل على تحقيق سلوك إصلاحي. 
 
يظهر الشعور بالذنب، إثر خرق قاعدة التعامل بالمثل، ويُصلَّحْ الوضع عبر تقديم الإعتذار وسلوكيات شبيهة أخرى، تعزز التعامل بالمثل. كذلك، يعكس الغضب الرغبة بمعاقبة أشخاص قد خرقوا قاعدة التعامل بالمثل، ويتمثل هذا بالإحساس بفقد أو إنعدام العدالة. 
 
تُعتبر الإيثاريّة فضيلة، تُعزز الإتجاه نحو التعامل بالمثل. 

كذلك، يؤدي الحسد لإنتقاص أفراد من قيمة أفراد آخرين بصورة غير مبررة لخلق علاقات منصفة أكثر.



يقدم لنا راندلف نيسي (2005) جدولاً متخصصا بمشاعر إرتباط التعاون - الخداع، حيث تتوزع المشاعر وفق قضيّة الزنزانات التقليدية بمشكلة السجين، بصورة نلاحظ فيها، بشكل جيد، الشعور الموافق لكل موقف تعاون أو خداع، يتبناه كل فرد (أُنظر الجدول رقم 2). 
 
فعلى سبيل المثال، يؤدي تبادل المنافع مع شخص آخر لفترة طويلة لنشوء صداقة وثقة. أما توقُّع خيانة الشخص الآخر، سيؤدي بنا إلى الحذر إنعدام الثقة، وهذه بدورها مخاوف تؤدي لإحساسنا بالغضب. وعندما نحاول خداع الآخرين، في الغالب، سنشعر بالقلق والجزع. وفيما لو نتابع السير في هذا الطريق، ونقوم بما يُغضب الشخص الآخر، فسنشعر بالذنب. لا يختبر المرضى نفسياً، منطقياً، تلك المشاعر.

تتمثل المشكلة الثانية في وجوب حل قضايا تنظيم الجماعة البشرية. تساهم التراتبية الهرمية بتقديم حلول عملية لمشاكل توزيع الموارد، كالشراكة الزوجية، الطعام، الرعاية الإجتماعية وتوزيع العمل المتطلب مهام جماعية. فالتراتبيات الهرمية عبارة عن عمليات ديناميكية، تستلزم القيام بمراجعات دائمة لها وعلى نحو مستمر. تبقى التراتبية الهرمية قائمة عبر مشاعر مرتبطة بالسيطرة والخضوع. يُشير الشعور بالخجل للخضوع وطمأنة للمسيطرين. يجري تحديد الإحتقار من خلال مشاعر الفوقية والسيطرة مقابل الدونية. يترافق الإعجاب مع حضور شخص أكبر قدر أو قيمة، حيث يُحاط ذاك الشخص بالإحترام وإمتلاك السلطة.
 
يجب أخذ إستجابتنا بمشاعر على مشاعر الآخرين بالحسبان؛ فقد تطورت السلوكيات التواصلية، من إرسال وإستقبال، معاً، الأمر الذي ساعد في بناء التفاعلات الإجتماعية. كمثال، تتسبب مشاعر الإستحياء أو الخجل بظهور مشاعر التعاطف عند المراقب وتشجّعه على التصالح والوفاق. 
 
كذلك، يُفسِحُ الحب، وتُفسِحُ الرغبة، المجال لظهور إستجابات منظمة بمكونات الشريك (ة).
 
يقدّم التواصل الحسيّ معلومة تقترب من الوضع الذهنيّ، نوايا وتصرفات الفاعل، وهذا  مركزي في التفاعل الإجتماعي. 
 
تزودنا العدوى الحسية بطريقة لفهم الحالات الذهنية للآخرين، ما يقود لظهور إستجابات متشابهة تجاه الحوادث في المحيط وتنظيم أفعال الأفراد.

تعمل المشاعر الخاصة، أيضاً، كدوافع يمكنها تقوية أو إنهاء سلوكيات عند الآخرين. كمثال، يمكن لمشاعر الآباء الإيجابية العمل كمكافأة على سلوكيات مرغوبة عند الأبناء، بينما، تعمل المشاعر السلبية على تقليل فرص حصول سلوكيات غير مرغوبة عندهم.

بالنتيجة، سيتوجب على الكائنات البشرية مواجهة مشاكل البقاء على قيد الحياة، التكاثر وتنظيم الجماعة، ولهذا، طوروا أنظمة معقدة تسعى إلى حلّ تلك المشاكل وخلق فرص. تُكمِلُ المشاعر وظائف هامة ضمن تلك الأنظمة، عبر الاشارة، أولاً، لوجود تلك المشاكل والفرص، إضافة لتنظيم تصرفات (أفعال) الأفراد.

مبدأ كاشف الدخان - الحرائق

يطبِّق راندلف نيسي على المشاعر مبدأ كاشف الدخان، وهو عبارة عن فرضيّة تقترب من إدارة الأخطاء عبر الإنتقاء الطبيعيّ، وهي مُطبّقة في القضايا التطورية على نطاق واسع. 
 
ما يحاول هذا المبدأ قوله، بإختصار، هو أنه عندما يتوجب على الإنتقاء الطبيعي الإختيار بين نوعين من الأخطاء (خطأ نوع I أو مزيّف إيجابي وخطأ نوع II أو مزيّف سلبيّ) سيقوم باختيار الأقل تكلفة تكاثرية بالنسبة للفرد دوماً. 
 
على سبيل المثال، ثمن الذعر قليل، حيث يجري صرف بضع مئات من الحريرات خلال بضع دقائق، مقابل أن يتحول إلى فريسة لحيوان كالنمر (ما يعني نهاية النقل الجيني، نهاية القصة أو نهاية الفرد وانتهاء كل شيء).

بالتالي، فيما لو نستمع لصوت ضجيج خلف تلّة، ربما، هو صادر عن نمر أو كذلك عن فأر، ما الذي سنفعله؟ 
 
بالغالب، سيعتمد هذا على قوّة الضجيج. 
 
تخيلوا أن الضجيج هائل، وهناك احتمال وجود نمر بنسبة 10%، ما هو العمل المثالي هنا؟ 
 
الفرار، دون أدنى شكّ، وبأقصى سرعة يتيحها لنا الشعور بالذعر. حتى لو أنّ الفرار ليس ضرورياً خلال 9 مرّات من أصل 10، فالطبيعي، والأقل تكلفة للكائن المهدّد، هو الفرار. 
 
وحتى لو هناك إحتمال بين 10 إحتمالات ليكون نمر، فمحاولتنا التأكُّد من وجود النمر، قد تحمل نهايتنا.
 
 يسمى مبدأ كاشف الدخان أو الحرائق، لأنها الطريقة التي يصمم عبرها تلك الكواشف، التي يمكن أن تُنتج إنذارات كاذبة، قد لا تتيح الهروب والنجاة من أيّ حريق. 
 
يفسِّر لنا هذا المبدأ أسباب شعورنا بأحاسيس سلبية كثير من المرات، دون أن يعني هذا إصابتنا بإختلال عقليّ، بل يعني إستجابة طبيعية على خطر مُحدق مُحتمل. 
 
لا يعمل الإنتقاء الطبيعي، لكي يجعلنا نشعر بشكل أفضل، ولا حتى لإرضائنا؛ بل يعمل لأجل زيادة النجاح التكاثريّ فقط.

خلاصات

غالبيّة الإضطرابات العقلية عبارة عن إضطرابات حسية. 
 
سيصعب تحديد فيما لو يكن شيء هو إضطراب عقلي أو لا، في حال عدم معرفتنا الأوضاع، التي صاغت المشاعر، وكيف تقوم بتنظيمها. 
 
لا تتوقف القسمة بين المشاعر الطبيعية واللاطبيعية على وضع إحساسنا الجيد أو السيّء. 
 
يتسبب الألم بظهور مشاعر سيئة لدينا، لكنه مفيد وإيجابي، فلقد أثبتت التجارب بأنّ الأشخاص، الذين لا يشعرون بالآلام (هناك من يعتبر تحمُّل الألم بطولة! فينيق ترجمة)، يموتون بوقت باكر غالباً. يحدث ذات الأمر مع القلق والإكتئاب، فكلاهما يمكن أن يشكلا إستجابات طبيعية أمام وضع محدد بعينه.

قضية التمايز المتدرِّج للمشاعر، خلال مجرى التطوُّر، مثيرة للإهتمام البالغ. 
 
تشكِّل المشاعر ما يشبه أغصان الشجرة. 
 
 الشعور الأوّل، في الغالب، هو شعور الإقتراب أو الإبتعاد عن غرض ما، الإقتراب من الطعام أو الإبتعاد عن المخاطر، وهو شعور يظهر عند كائنات وحيدة الخليّة.
 
 سيختلف ذاك الشعور البدائيّ عن مشاعر نوعيّة أكثر، وهو ما سيزيد إحتمال مواجهة أوضاع مختلفة كثيرة.
 
 ففي حالة القلق، سنرى أنواع مختلفة فرعية منه، جرت صياغتها لمجابهة أوضاع خطرة خاصة. لذلك، القلق الإجتماعي المتمثل بفوبيا العناكب أو فوبيا الدم:
 
 عبارة عن نوعين مختلفين بمظهريهما وبارتباطاتهما الفيزيولوجية، لأنّ كل نوع منهما، ينفع بمواجهة وضع أو خطر مختلف.

ما نراه، وفق ما تقدّم، هو أنّ الطرح التطوريّ عن المشاعر، قد سمح بالبدء بتحقيق دراسة علمية للمشاعر، وفي طريق لم نخطُ فيه إلا القليل من الخطوات، بحيث ينتظرنا الكثير من الجري في قادم الزمان!


الجدول 1. وظيفة المشاعر وإستجابتها للمشاكل (مأخوذ من داتشر كيلتنر وجوناثان هايدت  ... 2001)

المشكلة
النظام الوظيفيّ
الشعور
الوظيفة المحدّدة
مشاكل بقاء على قيد الحياة - جسدية



 
افتراس
 
صراع - فرار
خوف

غضب
تفادي التهديد

إلغاء التهديد
 
 
أمراض
 
 
انتقاء الغذاء
قَرَفْ


مصلحة

تفادي مكروبات - طفيليات

أخذ العلم بأغذية جديدة - موارد

مشاكل التكاثر



 
 
العثور على شريك/ة
الجنس



إدمان
الرغبة



الحبّ



زيادة احتمالية الاتصال الجنسي


الإلتزام بارتباط لمدى زمني طويل

المحافظة على الشريك
حماية الشريك
الغيرة
حماية الشريك(ة) من منافسين
 
 
حماية الأبناء
 
 
الرعاية والاهتمام
حب الأبناء


التعاطف - الرحمة
زيادة الارتباط بين الآباء والأبناء

تخفيف انزعاج الأفراد الضعفاء
مشاكل حُكم الجماعة



 
 
 
 
 
 
 
تعاون وخداع
 
 
 
 
 
 
 
إيثاريّة متبادلة
 
ذَنْبْ



الغضب



الشكر




الحسد
إصلاح الانتهاك الخاص عبر التعامل بالمثل


خلق سبب للآخر لإصلاح الانتهاك

 
الاشارة والتشجيع لرابطة التعاون

 
تقليل الفروقات الحادة بالمساواة
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
تنظيم الجماعة
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
السيطرة - الإخضاع
الخجل



ازدراء


 
 
الإعجاب



اعتزاز


 
 
 
الإشمئزاز
تهدئة معتدي محتمل
 
 
إظهار نوع من التنازل


التخفيف من وضع مزعج صادر عن الآخر

 
تعظيم الآخر حتى أكثر مني


إظهار الوضع الأقصى


تفادي انتهاك الأفراد للقيم الثقافية للجماعة


الجدول 2. المشاعر بحسب جدول التعاون - الخداع
(مأخوذ من نيسي، 2005)


آخرون مُتعاونون
آخرون مُخادعون
 
أنت تتعاون
الثقة

الصداقة
الشكّ (قبل)

الغضب (بعد)
 
أنت تخادع
القلق (قبل)

الذَنْبْ (بعد)
القَرَفْ

الرفض
 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

ليست هناك تعليقات: