Literatura carcelaria Siria أدبيَّاتْ السجونْ السوريّة (5) Syrian prison literature - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Literatura carcelaria Siria أدبيَّاتْ السجونْ السوريّة (5) Syrian prison literature

2015-03-12

Literatura carcelaria Siria أدبيَّاتْ السجونْ السوريّة (5) Syrian prison literature

Rosa Yassin Hassan  1. Dezember 1974 in Damaskus, Syrien, ist eine syrische Autorin und Menschenrechtsaktivistin.

Leben

Yassin wurde 1974 in Damaskus geboren und machte 1998 ihren Abschluss im Fach Architektur. Seit den 1990er Jahren schrieb sie Kurzgeschichten und Romane. Sie ist eine Frauenrechtlerin und gründete die syrische Vereinigung Frauen für Demokratie. 2009 nahm sie an dem Schreibwettbewerb für 39 arabische Autoren unter 40 Jahren teil, der in Beirut von der UNESCO unter dem Titel Beirut 39 ausgelobt worden war.

Über die Entwicklungen in Syrien während des Bürgerkrieges im Juni und Juli 2012 schrieb sie am 13. August 2012 in der Frankfurter Allgemeinen Zeitung.

Mithilfe der Heinrich-Böll-Stiftung gelang der Autorin im Herbst 2012 die Flucht nach Deutschland.[2] Zurzeit ist sie Gast der Hamburger Stiftung für politisch Verfolgte.

Preise und Auszeichnungen

1992 und 1994: Syrischer Literaturpreis, Kategorie: Kurzgeschichte

Werke

Ein lichtverseuchter Himmel. Kurzgeschichten. Damaskus 2000
deutsch: Ebenholz, Roman. Aus dem Arabischen von Riem Tisini. Alawi Verlag, Köln 2010. Damaskus 2004
Negativ: Die Gedächtniskraft der weiblichen politischen Gefangenen. Damaskus 2008
eutsch: Wächter der Lüfte. Roman. Aus dem Arabischen von Stephan Milich und Christine Battermann. Alawi Verlag, Köln 2013. Beirut 2009. (Huras al-Hawa)
Probe, Roman. Beirut 2011

 
 
  
تحدّثنا في الجزء الرابع، من هذه السلسلة، عن رحلة فرج بيرقدار من خلال كتابه "خيانات اللغة والصمت – تغريبتي في سجون مافيا الأسد". وننتقل الآن للحديث عن رواية الكاتبة روزا ياسين الحسن "نيغاتيف". وأقوم بنقل الآتي:
 

روزا روائية و كاتبة سورية من مواليد دمشق 1974 و خريجة هندسة معمارية 1998 ، ناشطة في مجال العمل الأهلي و الجمعيات النسائية و عضوة مؤسسة في جمعية نساء من أجل الديمقراطية.
 
من آثارها: «سماء ملوثة بالضوء» - دار الكنوز الأدبية - بيروت 2000 م. ورواية "أبنوس"- دمشق 2004، نالت عليها جائزة حنا مينة للرواية الشابة في سوريا. ثم أصدرت روايتها "نيغاتيف" 2007 في القاهرة- مركز القاهرة لحقوق الإنسان. وترشحت روايتها الثالثة: "حراس الهواء"- دار الريس- بيروت 2009 للقائمة الطويلة في جائزة البوكر العربية 2010 روايتها الرابعة: "بروفا"- دار الريس- بيروت 2011 ترجمت عدد من رواياتها إلى الفرنسية والألمانية تكتب المقالات في العديد من الدوريات العربية.


ترصد رواية (نيغاتيف) للروائية السورية روزا ياسين حسن عشرات التجارب لمجموعة من المعتقلات اليساريات والإسلاميات السوريات اللائي تم اعتقالهن في الفترة من أواخر السبعينيات حتى منتصف التسعينيات؛ حيث تم جرهن للمعتقلات بحجة الانضواء تحت أحزاب معارضة للنظام الحاكم، أو أخذهن كرهائن بديلا عن الأزواج والإخوة، خصوصا بعد المذابح الشهيرة التي أقامها النظام السوري الحاكم حينها للمعارضين السوريين بكافة طوائفهم، وعُلقت المشانق للكثيرين منهم، وما زالت مذبحة "حلب وحماة" تمثل ألما في ضمير الذاكرة السورية؛ حيث تجاوز عدد القتلى فيها ثلاثين ألف شهيد ماتوا برصاص الجيش السوري على أبواب العمارات، وفي ساحات النوادي التي تحولت لساحات إعدام جماعية للشيوخ والرجال قبل أن يتم قتلهم قبلها باغتصاب نسائهم وفتياتهم العذارى أمام أعينهم التي تحولت لثقوب بفعل رصاص جيش ترك الجولان السليب وتحول نضاله للداخل، حيث المعركة السهلة بقنص العزل والفلاحين في سهول وجبال حلب وحماة. كشفت الكاتبة عن إيمانها بأن التجربة لا تستمر ولا تعيش إلا حينما تُدون، وأن الضياع كُتب على شيء لم يُنقش في الحجر. ورأت أن الواجب يفرض عليها أن تخرج للقارئ العربي كتابا يحاول أن ينقل بعض الويلات والانتهاكات التي ارتكبت في حق النساء والرجال على السواء في ظل تخدير وتعتيم تمارسه أنظمة (يا جبل ما يهزك ريح). ومن ثم وجهت نداء، (إلى كل الصبايا المعتقلات.. عليكن العمل كثيرا لفضح القليل من المسكوت عنه). 
 
 
 

ليست هناك تعليقات: