Nadie ha visto a Dios? ¿Es Visible o Invisible بحسب الكتاب المقدس: هل رأى أحدٌ الله؟ الله مرئيّ أو غير مرئيّ؟ - الجزء الأوّل Has anyone seen God? Is it Visible or Invisible - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Nadie ha visto a Dios? ¿Es Visible o Invisible بحسب الكتاب المقدس: هل رأى أحدٌ الله؟ الله مرئيّ أو غير مرئيّ؟ - الجزء الأوّل Has anyone seen God? Is it Visible or Invisible

2016-02-01

Nadie ha visto a Dios? ¿Es Visible o Invisible بحسب الكتاب المقدس: هل رأى أحدٌ الله؟ الله مرئيّ أو غير مرئيّ؟ - الجزء الأوّل Has anyone seen God? Is it Visible or Invisible

Este es un asunto que ha creado mucha polémica, debates y cientos de miles de patéticas excusas.

Según la Biblia... ¿Dios puede ser visto? ¿O acaso es invisible?

La gran mayoría de los Creyentes Cristianos afirmarán que “Dios es invisible” y que ningún humano lo puede ver; apoyados por supuesto, en versículos Bíblicos.

Versículos que apoyan la invisibilidad de Dios.



تسببت هذه القضيّة بالكثير من الجدل في حوارات، يظللها تقديم أعذار مثيرة للشفقة.


فبحسب الكتاب المقدس، هل بالإمكان رؤية الله؟ أو أنّه غير مرئيّ؟


تؤكد غالبية المؤمنين المسيحيين بأنّ الله "غير مرئيّ" وأنه لن يتمكن أيّ إنسان من رؤيته، وبالطبع يقدمون أدلتهم، كالعادة، عبر آيات من الكتاب المقدس.


آيات الكتاب المقدس الداعمة لعدم القدرة على رؤية الله، هي:

****
بحسب انجيل يوحنا
1 :18 الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر
5 :37 و الاب نفسه الذي ارسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط و لا ابصرتم هيئته
6 :46 ليس ان احدا راى الاب الا الذي من الله هذا قد راى الاب

بحسب رسالة يوحنا الأولى
4 :12 الله لم ينظره احد قط ان احب بعضنا بعضا فالله يثبت فينا و محبته قد تكملت فينا

بحسب رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس
6 :16 الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره احد من الناس و لا يقدر ان يراه الذي له الكرامة و القدرة الابدية امين

بحسب سفر الخروج
33 :20 و قال لا تقدر ان ترى وجهي لان الانسان لا يراني و يعيش
33 :23 ثم ارفع يدي فتنظر ورائي و اما وجهي فلا يرى

بحسب سفر التثنية
4 :12 فكلمكم الرب من وسط النار و انتم سامعون صوت كلام و لكن لم تروا صورة بل صوتا
****

تُشير كل الآيات السابقة بوضوح لأنّ الله غير مرئيّ وأنه لم يراه أحد، بل لن يتمكن أحد من رؤيته كذلك!


وهنا، يتوجب علينا إضافة آية تعتبر يسوع "كصورة لله"، هي:

****
رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي
1 :15 الذي هو صورة الله غير المنظور بكر كل خليقة
****


تؤكد الآية بأنّ الله غير مرئيّ، وبأن يسوع "صورة" الله. ففيما لو يكن الله غير مرئيّ، من أين أتت "الصورة"؟ الأشياء غير المرئية ليس لها شكل ولا هيئة، ولهذا، يستحيل وجود صورة لها. وحتى في حالة إعتبار يسوع صورة الله، أين تذهب الوصية الشهيرة "بعدم عبادة الصور"؟؟!!!


آيات الكتاب المقدس الداعمة لكون الله  مرئيّ، هي:

****
بحسب سفر التكوين
17 :1 و لما كان ابرام ابن تسع و تسعين سنة ظهر الرب لابرام و قال له انا الله القدير سر امامي و كن كاملا
18 :1 و ظهر له الرب عند بلوطات ممرا و هو جالس في باب الخيمة وقت حر النهار
19 :27 و بكر ابراهيم في الغد الى المكان الذي وقف فيه امام الرب
32 :30 فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه و نجيت نفسي
بحسب سفر الخروج
6 :2 ثم كلم الله موسى و قال له انا الرب
6 :3 و انا ظهرت لابراهيم و اسحق و يعقوب باني الاله القادر على كل شيء و اما باسمي يهوه فلم اعرف عندهم
 24 :9 ثم صعد موسى و هرون و ناداب و ابيهو و سبعون من شيوخ اسرائيل
24 :10 و راوا اله اسرائيل و تحت رجليه شبه صنعة من العقيق الازرق الشفاف و كذات السماء في النقاوة
24 :11 و لكنه لم يمد يده الى اشراف بني اسرائيل فراوا الله و اكلوا و شربوا
بحسب سفر العدد
12 :8 فما الى فم و عيانا اتكلم معه لا بالالغاز و شبه الرب يعاين فلماذا لا تخشيان ان تتكلما على عبدي موسى
14 :14 و يقولون لسكان هذه الارض الذين قد سمعوا انك يا رب في وسط هذا الشعب الذين انت يا رب قد ظهرت لهم عينا لعين و سحابتك واقفة عليهم و انت سائر امامهم بعمود سحاب نهارا و بعمود نار ليلا
بحسب سفر القضاة
13 :22 فقال منوح لامراته نموت موتا لاننا قد راينا الله
بحسب سفر أيوب
42 :5 بسمع الاذن قد سمعت عنك و الان راتك عيني
بحسب سفر أشعياء
6 :1 في سنة وفاة عزيا الملك رايت السيد جالسا على كرسي عال و مرتفع و اذياله تملا الهيكل
6 :5 فقلت ويل لي اني هلكت لاني انسان نجس الشفتين و انا ساكن بين شعب نجس الشفتين لان عيني قد راتا الملك رب الجنود
****

من الواضح أن هذا عبارة عن حلم أو رؤيا، لكن، لا مبرّر له:
 
 ألا يتواصل الله أحياناً هكذا؟ أو يمكن رؤية الله على سبيل "الرؤيا" فقط؟!


(في حالة أشعياء، رآه بوضوح بالغ لدرجة أنه تخيل بأنه سيموت لمجرد رؤيته" ربما لبس الله تنُّورة وقتها!!").

****
بحسب إنجيل متى
5 :8 طوبى للانقياء القلب لانهم يعاينون الله
****


هنا، يقدّم لنا يسوع خلال صلاته في الجبل طريقة جديدة لرؤية الله عن طريق القلب، بشرط أن نكون ذوي قلب نقيّ! بالتالي، الله مرئي لأنقياء القلوب!! يفقد الله خصوصيته الإلهية أمام أنقياء القلوب من البشر! 
 
ما رأيكم؟!

****
بحسب انجيل يوحنا
8 :56 ابوكم ابراهيم تهلل بان يرى يومي فراى و فرح
بحسب سفر أعمال الرسل
7 :2 فقال ايها الرجال الاخوة و الاباء اسمعوا ظهر اله المجد لابينا ابراهيم و هو في ما بين النهرين قبلما سكن في حاران
بحسب رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين
12 :14 اتبعوا السلام مع الجميع و القداسة التي بدونها لن يرى احد الرب
****


تؤكد هذه الآيات على إمكانية رؤية الله وإن بشروط، أحياناً، كما مرّ معنا أعلاه!


تعليق فينيق ترجمة

مسألة "رؤية" الله، كسائر المسائل المتصلة بهذا الإله، مُلتبسة نظراً لتشوُّش الخيال الذي خلقه قديماً! وهذا ما سنراه عبر آيات الكتاب المقدس ذاتها، ونعود إلى التأكيد على أهمية القراءة الأفقية للنصّ الديني ومقارنة آيات  الأسفار والإصحاحات.

وشكراً جزيلاً
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 
 

ليست هناك تعليقات: