QUÉ CURA LA SALIVA Y PORQUÉ ما الذي يُعالجه اللعاب ولماذا؟ WHAT CURES SPIT AND WHY - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : QUÉ CURA LA SALIVA Y PORQUÉ ما الذي يُعالجه اللعاب ولماذا؟ WHAT CURES SPIT AND WHY

2016-02-09

QUÉ CURA LA SALIVA Y PORQUÉ ما الذي يُعالجه اللعاب ولماذا؟ WHAT CURES SPIT AND WHY

IALOTERAPIA. SIALOPUNTURA

  
LIC. ANDRÉS AMADO ZUNO ARCE

INVESTIGADOR EN SALUD 
Registro de Derecho de Autor, 03-2008-082611380700-01)

  
LA SALIVA, EN TANTO QUE SIMIL DE SANGRE Y SEMEN: VEÍHCULO DEL SOPLO

DE LA VIDA”. LOS SUMERIOS.

La han empleado y estudiado reyes, gente del pueblo, hombres místicos, sabios.

(Aristóteles, A. C. Celso, Cristo, Hipócrates, Galeno, Mahoma, Jung, Kant, Maimónides, Paracelso, Plinio, etc.) Todos los humanos, pues, e incluso los animales.

Leer más, aquí




اللعاب (كالدم والمنيّ) = عربة الإلهام في الحياة.

مَثَلْ سومريّ


لقد استخدمه ودرسه ملوك، عامّة، رجال دين وحكماء (أرسطو، آولوس كورنيليوس سلزوس ، المسيح، أبقراط، غالينو، محمد، يونغ، كانط، بن ميمون، باراسيلوس، بيلينيوس .... الخ) كل البشر، بل والحيوانات حتّى.

وهناك من يفترض بأننا مخلوقات مصنوعة من اللعاب والطين من قبل الله. 
 
(النفخ الإلهي: قد إحتوى على قطرات لعابيّة، كما يحدث تماماً عندما ننفخ نحن؟).


ما رأيناه من اللعاب المُعالِجْ


ربما قد كنا جميعاً شهوداً على كيفية علاج الكلاب والقطط للجروح: 
 
عبر لعقها بلسانها فقط، ليس بعلاج كل حيوان لجروحه هكذا فقط، بل بعلاج بعضها لبعضها الآخر كذلك. 
 
نحن نقوم بهذا، مثلهم، بشكل عفويّ (غريزيّ). 
 
لقد وجدت خلال بحثي صوراً لأمهات قرود، غوريللا، شمبانزي: 
 
تلعق صغارها لتنظيف وجوههم. ودون شكّ فهم يقومون بهذا مع كامل الجسم، كالحال عند القطط والكلاب. وهنا أشير للقرود لانها الأكثر قرباً من البشر، ولأنّ المُدهش أكثر أنّ أمهات البشر تنظف وجوه صغارها هكذا أيضاً، ولو عبر إستعمال مناديل أو ما شابه مبلّلة باللعاب المُعالِجْ. وأقول بالعموم "تستعمل مناديل"، كذلك، تنظف الأمهات عيون صغارها المُغمضة بألسنتها ذاتها، كما سنرى بشهادات كثير من الأشخاص لاحقاً.

ما تلقيته من أخبار العلاج باللعاب، إضافة لما اختبرته شخصياً:
 
وفيرة وتزداد يومياً، لكن، عثرتُ على أكثر المعلومات في شبكة الأنترنيت. دفعني كل هذا للبحث، لقد زادوا عطشي للمعرفة أكثر حول هذا الموضوع، لأقوم بنشر ما وجدته، لاحقاً، وتعمّ الفائدة على أكبر عدد من الاشخاص. تتمثَّل غايتي القصوى من كل هذا شفاء الناس (النيّة صافية .. لكن، لُعاب لعلاج وشفاء كل شيء أقرب إلى التخريف منه إلى الواقع! فينيق ترجمة).


الإمساك


أخبرني الدكتور حوسيه لويس مارتينيث يوم 2 مارس آذار 2009، بالآتي:
 
 "لقد انتهت للتوّ إحدى مريضاتي من القول بأنّ عائلتها تعالج حالة الإمساك بوضع اللعاب على منطقة السُرَّة، وخلال وقت قصير، يبدأ إطلاق الغازات، وبالتالي، تتيسر عملية الإخراج. وأخبرتني بهذه المعلومة دون أيّة إشارة من قبلي لمسألة العلاج باللعاب وآمل أن تفيدك في بحثك". 
 
أعتبر أنّ تأثير اللعاب، في هذه الحالة، هو على شكل نقطة وخز إبريّ قائمة في السُرَّة، بدقّة، ما يحصل في تنوُّع العلاج اللعابي (يُعتبر علم زائف):
 
 هنا، العلاج اللعابي النقطيّ (يُعتبر علم زائف)، أي عمل اللعاب في النقاط الوخزيّة الإبريّة.


  النقرس..  داء المفاصل
 

في شهر نوفمبر تشرين ثاني 2008، صادفت في طريقي شخصاً متخصصاً باللعب بنفخ النار عن طريق الفم (عبر إستخدام الديزل أو البنزين)، حيث يقترب أشخاص للمشاهدة وإعطائه بعض النقود بالمقابل. وحينما إقتربت منه لاحظت أنّ قدرته على المشي متعثِّرة، فسألته: 
 
هل تعاني من آلام في الساق؟ فقال لي: نعم فأنا مُصاب بالنقرس أو داء النقطة أو المفاصل. وهنا، إقترحت عليه وضع اللعاب على مناطق الآلام مع تمنياتي بالشفاء، بالرغم من أنّ ما يعاني منه ليس ألم عابر وتعب، بل شرّ أكبر هو داء النقطة. وفعلا جلس على مقعد في الحال وبدأ بدهن مناطق الألم. وبعد فترة رجعت إلى المكان ورأيته يمشي بصورة أفضل، فسألته: كيف سارت الأمور معك؟ فأجابني: بأنّه بوضع أفضل! لقد سررت للغاية. وفي شهر يناير / كانون ثاني 2009، زرت المكان ووجدت شخص آخر مختلف جذرياً، فهو، بالأصل، نحيل ضامر العضلات، حين شاهدته أوّل مرة، وإنعكس وضعه الصحّي في مُحياه، لكن، اليوم، فوجهه مختلف ويبدو انه قد استعاد صحّته بشكل كامل. فاقتربت منه وسألته: هل لديك النقرس؟ فعندما أجابني حتى تأكدت أنه ذات الشخص. وسألته: هل أنت الشخص الذي إقترحت عليه إستخدام اللعاب للعلاج؟ فأجابني: نعم، وأنا الآن بوضع جيد. فسألته: وتتابع وضع اللعاب؟ فقال لي: نعم. بالرغم من أني لا أعرف إسمه، لكن، دون شكّ سأعود للمنطقة مرّة أخرى للتحدث إليه.

ص 23/24


ما الذي يُعالجه اللعاب ولماذا؟

في شهر فبراير شباط عام 2008، تحسنت من السُعال بذات الطريقة ولأول مرّة، فلقد سعلت عدّة مرّات، ولكني لجأت لإستعمال اللعاب الذي شفاني بسرعة، قمت بتطبيق اللعاب على الصدر. وخلال وجودي في المشفى لأسباب أعرضها لاحقاً، جرى علاج أربعة اشخاص معي بذات القسم، أحدهم السيّد لوريانو مارتينيث غارثيا من مدينة خاليسكو بالمكسيك، وقد عملت ذات الأمر رغم إحساسي بامكانيّة اصابتي بالكريب ولكني تفاديته. فهمت لاحقاً بأنّ الفيلسوف الكبير كانط قد شُفي من السعال هكذا.


التشنجات
 

في تلك الفترة عانيت من تشنجات في أخمص قدمي اليمنى، فقمت بوضع اللعاب لرؤية فيما لو يخفّ الألم، والمفاجأة أنّه لم يحدث إختفاء للألم فقط، بل زال التشنج العضليّ!! وخلال تواجدي في المشفى لإجراء عملية جراحية، حصل تشنج في بطّة الساق اليسرى وبحضور أختي كارمن، ووضعت اللعاب والنتيجة متطابقة: شفاء فوريّ. وعندما خرجت من المشفى وتكلمت في الأمر مع أصدقائي في شبكة الأنترنت، وبمرور عدّة أيّام: راسلني كلّ من بروندو سيلينا وكارلوس مارتينيث سانتوس، ليُخبراني عن نجاحهما بتطبيق ذات الأمر، وقد طبقته صديقتي سيلينا على بطتي ساقيها الأيمن والأيسر وجرى الشفاء رغم تشكيكها بالجدوى قبل تطبيق اللعاب على التشنج. كذلك، عانى الصحفي خابيير غارابيتو  من تشنجات في أصابعه " السمينة " بسبب الكتابة على الآلة الكاتبة. وبفضل اللعاب تمكّن من علاجهم. كذلك، يتحدث الدكتور كارلوس هويبي في المقدمة عن شفاء بعضها.


تشنجات مع تنميل
 

أخبرتني صديقة حميمة أخرى هي مارغريتا سينتينو، مع نبرة إعجاب، بأنها سعيدة حيث عانت من تشنج وتنميل في يدها، فتذكرت كلامي حول العلاج باللعاب، فقامت بمسح مكان التنميل بلعابها وشفيت. وعندما رأيت إيميلها الذي أخبرتني به هذه المعلومات، تذكرت نصيحة قديمة حول تنميل الأقدام وضرورة الدعس على شيء بارد لإزالة إزعاجه. ومن وقتها قمت بإستعمال اللعاب وفكّرت بأنّ برودته الناتجة عن تطبيقه هي المسؤولة عن الشفاء. لكن، الآن، أرى أنّ الأمر عبارة عن عمل إعادة تنشيط بإستحاثة الدماغ: 
 
المسؤول المُباشر عن العضلات التي تتشنج، وهو المسؤول عن كامل الجسم والاحساس بالألم، كما سنرى في هذا الكتاب.
 
كذلك، حصل مع زميلتي شيء مشابه، فهي ولعادتها بالجلوس لزمن طويل بذات الوضعيّة، يحصل لها تنميل كامل في الساق. فطبقت اللعاب على أخمص القدم وانتهى الإزعاج خلال ثواني.


آلام العيون، الأذن، الرأس، رؤية ضبابيّة وتحسين الرؤية

قبل التشنجات, كنت قد شفيت آلام بالعيون، أو ببساطة عالجت عيون مُرهقة، آلام في الأذن، بالرأس، بأسفل الظهر ... الخ. يمكن القول كل أنواع الآلام. حتى أحيانا بسبب عدم القدرة على النوم بشكل جيد أو أيّة مشكلة أخرى بالرؤية. أخبرني صديق حميم هو جويل باريديس بايي بأنّ جدّته يومياً، ولعدّة مرّات، تدهن العيون باللعاب, ولم تحتاج أيّ عدسات. كذلك، قامت أمّه بعلاج ثآليله بتطبيق اللعاب عليها.


التهابات الحنجرة، اللوزتين، ذبحة صدرية: لعاب على أخمص القدمين. للأنف المسدود

منذ سنوات عديدة، قمت بتطبيق اللعاب على منطقة الحنجرة بمجرد شعوري بإمكانية إلتهابها أو حدوث آلام بها ووداعاً للألم. 
 
لديّ عدّة شهادات في ذات المضمار. 
 
إشتكى جاري في الحيّ بيدرو تولينتينو من ألم بأسفل الظهر، وقد اقترحت عليه وضع اللعاب عليها لكي تزيل الآلام، وقال لي أنّه يقوم بهذا ويعرف هذه المعلومة وطبقها مراراً!!

وأضاف قائلاً: 
 
كذلك، يتم علاج إلتهابات الحنجرة. أما جارتي فقد أخبرتني مساء البارحة بأنها تعاني من آلام بالحنجرة، وإقترحت عليها تطبيق اللعاب على موضعها، ورأيتها لاحقاً لأجدها مندهشة ومسرورة من النتيجة! شهادة أخرى بهذا الصدد، يقدمها العام 2008 الدكتور جويل روبلس أوريبي مسؤول الطب الوقائيّ في المشفى المدنيّ القديم بمدينة غوادالاخارا - خاليسكو بالمكسيك والشهير منذ أكثر من 200 عام (القصد، هنا، المشفى)، حيث يقول:
 
"عالج والدي إلتهاب لوزاتنا باللعاب".

أكّد لي عدد من الاشخاص بأنّ آبائهم قد عالجوا إلتهاب اللوزتين عندهم من خلال وضع السائل المدهش (اللعاب) على أخمص أقدامهم.

لقد قمت بوضع اللعاب على أنفي عندما أصابه الإغلاق وخلال زمن قصير فتحت مجاري الأنف! جدير بالأهميّة التنويه لأنّ إنسداد الأنف لا يعود لتراكم المخاط بل لحدوث إلتهاب، وهكذا، أثر اللعاب المضاد للإلتهاب هو ما يحقق له الفعاليّة بالعلاج.
 

إزدياد بخفقان القلب
 

أعاني من حين لآخر حصول زيادة بخفقان القلب خلال وجودي في السرير. حيث توقظني نبضات القلب وتُجبرني على الجلوس أو الوقوف. ولكن، خلال مرات عديدة، وضعتُ دوائيّ المفضّل (العلاج المقدّس!) لُعابي على منطقة القلب فهدأ خفقانه!

وقد أخبرني السيِّد دانييل فريّاس بأنّه قد تعرّض مرات عديدة للإستيقاظ اثناء النوم مع شيء مشابه لما حصل معي، وشعر خلالها بالضيق، فوضع اللعاب على منطقة الصدر وعاد لنومه بشكل طبيعي!! (هو سحر لا يخطر على بال! فينيق ترجمة)


تعليق فينيق ترجمة

ترجمتُ هذه المعلومات من كتيِّب يحمل هذا العنوان للموضوع واستخدام مُصطلح SIALOTERAPIA أي العلاج باللعاب، ومؤلّف الكتاب الباحث في الصحّة ANDRÉS AMADO ZUNO ARCE في جامعة تدرّس عن بعد اسمها Universidad Candegabe de Homeopatía Distance Learning university

ومختصة بما يسمى الطبّ المثلي أو المعالجة المثلية وهناك جدل شديد حول هذا الإختصاص بالواقع، ولا يُعتبر توجُّه علميّ مدعوم بالأدلة بل قريب جداً من العلوم المزيفة والإستنسابات الشخصية في الغالب، وهذا منتشر في أكثر المجتمعات تقدُّما في العالم بالمناسبة، فهو حاضر في أوروبا الغربية والولايات المتحدة الأميركية!! بالواقع، الطرح مُضحك للغاية في الكتيّب وهذا ما نلاحظه إذا قرأنا الموضوع القصير أعلاه، حيث مهما تكن المشكلة الصحية بمجرد أن تبدأ بتطبيق اللعاب في المنطقة المصابة وبمدة زمنية مختلفة ستُشفى، وعلى إعتبار أن اللعاب يحمل فوائد فعلاً نظراً لتركيبته الكيميائية (ومن يناهض الأدوية لأنها كيميائية مثير للشفقة!)، لكن، لا يرقى ليصير علاجاً لكل شيء! ولو أنّ اللعاب يحمل كل تلك الأهمية: لرأينا عقاقيره تملأ الصيدليات! ولما رأينا أحد في المشافي ولا العيادات!
 
أردت من خلال ترجمتي لهذا الموضوع لفت الإنتباه لأنّ ذهنية التخريف قائمة بكل المجتمعات وهناك إصرار دائم على التمسك بها من قبل بعض البشر!

العلاج باللعاب: ابصُقْ على المكان المُصاب عدّة مرات وستُشفى! 
 
هذا هو مُختصر الكُتيّب المُعجزة!

وشكراً جزيلاً 
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 
 

ليست هناك تعليقات: