Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء السابع A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء السابع A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-10-18

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء السابع A Reading from the book: The Bible Unearthed

Según la arqueología el primer poblado en la zona entre el Próximo Oriente y el Oriente Mediano tiene una forma de un óvalo. Las casas están en un circulo ovalado, y el patio grande parece que fue un lugar protegido de ladrones para los rebaños en la noche (p.127). Los arqueólogos solo encuentran pocos silos, pocas hoces y pocas muelas de molino para preparar granos (p.127-128).
También en la serranía en el oeste de Jordania y en el sur de las montañas de la zona Néguev hay esa forma de pueblos de forma ovalada. Por eso se puede sacar la conclusión que pueblos así no fueron singulares (p.128), pero un pueblo de forma ovalada fue una tradición en todo el Próximo Oriente, y hay esa forma de pueblo en todas las épocas:

-- en el Sinai
-- en Jordania
-- en otras regiones del Próximo Oriente (p.128).

http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman03_pastores-nomadas-sedentariamiento.html


3. دورة الرعاة الرُحَّل وعملية الاستقرار في بلدات إهليليجية أو بيضويّة الشكل، بحسب معطيات علم الآثار
بلدة بشكل إهليليجي أو بيضويّ – يأتي هذا الشكل من طريقة بناء وترتيب خيم البدو

وفق معطيات علم الآثار، امتلكت أول بلدة في منطقة الهلال الخصيب شكل بيضة أو شكل بيضوي. بُنيت المنازل على شكل حلقة بيضوية، وقد سمحت الفُسحة السماوية الكبيرة في الوسط بحماية القطعان من اللصوص في الليل (ص 127). عثر علماء الآثار على بضع أهراءات لتخزين الاعلاف وعلى قليل من المناجل وأحجار طواحين حبوب (ص 127-128).

كذلك حضر شكل البلدات البيضويّ في جبال الاردن الغربية وفي جبال منطقة النقب.

لهذا يمكن استنتاج أن البلدات تلك، لم تكن فريدة من نوعها {ص 128}، بل شكّلت البلدة البيضوية تقليد، انتشر بكامل الهلال الخصيب، وحتى أنّه قد انتشر بكل الحقب الزمنية في: سيناء، الأردن ومناطق أخرى من الهلال الخصيب وشرق المتوسط بالعموم (ص 128).

تقليدياً، تواجد هذا النوع من البلدات باماكن جبلية مجاورة لمناطق صحراوية.

يُشبِهُ البناء بالشكل البيضويّ خيام البدو. حتى يومنا هذا، يشيّد البدو خيامهم على شكل بيضة مع فناء مفتوح. كذلك يتشابه حجم وكمّ الوحدات بين البلدات البيضوية وخيام البدو (ص 128).

يستخلص فنكلشتاين / سيلبرمان بأنّه من المُرجّح أنهم قد غيّروا حيواتهم من الترحال نحو الاستقرار، وصمموا فناء كبير داخلي وآمن لإيواء القطيع خلال الليل، حيث يحتل القطيع الاهمية الاولى بالطبع لديهم (ص 129).

تبعات التغيير من مكان التخييم إلى البلدة البيضوية المبنية بالحجارة

توجّب على الرعاة الرحّل المتواجدين بجانب المنطقة ترك حياة الترحال، ولم يكونوا بعيدين عن اطراف الصحراء.
 
توجّب على الرعاة الرحل ترك قسم كبير من حيواناتهم، وتوجّب عليهم الاهتمام بالأرض، ما يعني البدء بتطوير الزراعة.

يستمرُّ هذا الواقع حتى يومنا هذا مع البدو الرحّل، وجرى تشييد أول بلدة مستقرة ثابتة على شكل بيضويّ.

يسمح التواجد بالقرب من حدود الصحراء بوجود القطعان وبالزراعة بآنٍ واحدٍ معاً. (ص 120)

تبين معطيات علم الآثار وجود دورة متكررة من الترحال والاستقرار في كنعان.

سمحت الحفريات في كثير من البلدات القديمة باستخلاص نتيجة مفادها: 
 
حضرت دورة حياة متكررة بتلك البلدات، بحيث شكلت أمكنة استقرار مرّة وامكنة رُحَّل مرّة أخرى، وهكذا دواليك. (ص 130)

الدورات االحياتية بين بناء البلدات بشكل بيضويّ وحياة الرحّل في كنعان على اطراف الصحراء
اشارات
فترة المراحل
الحقبة
موجة الاستقرار الاولى، يجري رصد 100 موقع تقريباً
3500 - 2200
قبل الميلاد
عصر البرونز الباكر
أزمة استقرار، اغلبية المواقع مهجورة
2200 - 2000
قبل الميلاد
عصر البرونز الأوسط
موجة ثانية من الاستقرار، جرى رصد حوالي 220 موقع
2000 - 1550
قبل الميلاد
عصر البرونز المتوسط
أزمة استقرار، جرى رصد 25 موقع فقط
1550 - 1150
قبل الميلاد
عصر البرونز المتأخّر
موجة استقرار ثالثة، جرى رصد 250 موقع
1150-900
قبل الميلاد
عصر الحديد الاول
ينمو عدد المواقع إلى 500 موقع خلال القرن الثامن قبل الميلاد
900 - 586
قبل الميلاد
عصر الحديد الثاني

ملاحظات علم الآثار حول أوائل البلدات البيضويّة الشكل

لا تتباين ثقافات الشعوب، بتلك الحقب، كثيراً. ( ص 131)

تقوم تلك الثقافات بغالبيتها على الزراعة والحرث بمساعدة الدواب وفق ظروف البيئة الطبيعية وحسب الشروط الاقتصادية، الامر الذي يمكن اختباره عن طريق عظام الحيوانات. (ص 132)

(وفق اكتشافات متركزة على بذور وأدوات)، كذلك حضرت زراعة الزيتون والدوالي.

وفق الاكتشافات بمصر، يوجد أدلة على تصدير النبيذ إلى مصر، عثروا في مصر على أوعية خزفية كنعانية لنقل ذاك النبيذ، وقد عُثر على بذور العنب ضمنها. (ص 131)

أزمنة البلدات المهجورة

لقد تحوّل سكان البلدات المهجورة إلى بدو رُحّل. بالكاد كان هناك زراعة وحراثة باستخدام الابقار بذاك الزمن، لكن وُجدَتْ قطعان الاغنام والماعز بشكل خاص.

لم تحضر قطعان البقر  بسبب عدم قدرتها على المشي لمسافات طويلة، سيما خلال تلك السنوات من عمر الازمة. (ص 133)

أسباب الانتقال والتحول

ارتبط هذا التغيّر من حالة حياة الترحال وحياة الاستقرار في بلدات بيضوية الشكل بالظروف السياسية، الاقتصادية والمناخية دوماً.

حيث تحول السكان وفق احتياجات أو امكانات متوفرة محددة. بحيث تحولوا، مرّة، من بدو إلى سكان بلدات، وفي مرّة أخرى، تحولوا من سكان بلدات إلى حياة ترحال وبدو في الصحراء (ص 133).

  في حالة الظروف السياسية مستقرة، يتشجع البدو على الاستقرار.

وعند وجود تهديدات، يتحول كل السكان لحياة البدو، حيث تدعهم الحكومات بامان في الصحراء. (ص 133 – 134)

ساهمت فترة الاستيطان الاخيرة والتحول البنيوي لبلدات متصلة بتشكيل هويّة، سميت هذه الهوية في بعض المناطق  "إسرائيل". (ص 131)

(لكن لا يُشير الكتاب المقدس لأيّ شيء يتصل بدورات الانتقال والتحول تلك ...).


ليست هناك تعليقات: