Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء السادس عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء السادس عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-11-29

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء السادس عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

Situación de documentos: La nueva ciudad de Pi-Ramesse bajo de mando de Ramsés II. fue construida después de la expulsión de los hicsos
Ahora, después de la expulsión de los hicsos, Ramsés II deja construir una ciudad con so nombre Pi-Ramesse ("la casa de Ramsés", "el templo de Ramsés"), cerca de las ruinas de Auaris (p.72).
Para el tiempo de Ramsés II se puede probar que él dejó ejecutar las obras en el delta oriental del Nilo por obreros migratorios de muchas regiones, pero no fueron canaanitas (esa inmigración es impedido por la cadena nueva de fortificaciones lo largo de la pista costera). Por eso según los datos seguros arqueológicos no fueron canaanitas construyendo la ciudad Ramsés, pero fueron obreros de otras regiones (p.73).  
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman08_exodo-de-Egipto-c-Moises-jamas.html


وضع الوثائق، شُيِّدَتْ المدينة الجديدة بقيادة رمسيس الثاني بعد طرد الهكسوس


إثر  طرد الهكسوس، توقف رمسيس الثاني عن بناء مدينة تحمل اسمه ("بيت رمسيس"، "هيكل رمسيس") بالقرب من بقايا مدينة أفاريس المدمرة (ص 72).

بزمن رمسيس الثاني، يمكن اثبات أنّه قد توقّف عن تنفيذ أعمال البناء في دلتا النيل الشرقي، والتي نفَّذها عمال مهاجرون من مناطق كثيرة، لكن ليسوا كنعانيين (حيث توقفت هذه الهجرة بسبب تشييد السلسلة الجديدة من الحصون في المنطقة الساحلية).
 
 فبحسب المعطيات الاثرية الموثوقة، فإنّ بناة مدينة رمسيس، ليسوا كنعانيين، لكنهم عمال من مناطق أخرى (ص 73).
 
الخلاصة:

لا يكون الهروب الجماعي لليهود بقيادة موسى ممكناً – لم يكن الهكسوس الهاربين اسرائيليين – لم يكن الأمر ممكناً في الوقت الذي كانت فيه الحدود الشرقية آمنة في ظلّ وجود سلسلة من الحصون.

شيَّدَ اليهود أحد تلك الحصون لحماية مدينة رمسيس.

  غير مرجّح حدوث الهروب الجماعي لليهود من مصر، خلال حكم رمسيس ووجود موسى المزعوم، عبر الصحراء واحتلال لكنعان من الجانب الشرقي، حيث وقعت بلاد كنعان تحت السيطرة المصرية الكاملة وقتها (ص 73).

تُشير رسائل تل العمارنة، التي تعود للقرن الثاني عشر قبل الميلاد، إلى الاكتفاء بخمسين جندي مصري "لتهدئة" أية اضطرابات في كنعان (ص 73).


يمكن قبول طرد الهكسوس {الكنعانيين} في العام 1570 قبل الميلاد. لسبب حقيقي لم يتم التطرُّق له: 
 
أنّه لم يكن هناك أيّ تشكُّل لهويّة اسرائيلية.

على الرغم من وضع وثائق الامبراطورية المصرية الجديدة، الجيّد، في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، فلا تحضر مؤشرات على الهروب الجماعيّ من مصر بقيادة شخصية اسمها موسى.
لا وجود لأيّ كلمة حول اسرائيليين في مصر، لا على جدران المعابد،  لا في نقوش المقابر ولا حتى على جزء من ورقة بردي.
لا وجود لاسرائيل خلال حكم رمسيس، ولا وجود لاكتشافات تشمل الثقافة الكنعانية في مصر خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد.
لكن يوجد اكتشافات لعمال أجانب آخرين، ولهذا يكون غير مُثبت بالمُطلق بأن اليهود قد خضعوا للعبودية بمصر، وأنهم قد ساهموا بتشييد مدينة رمسيس (ص 73).

(الخلاصة: يدل، كلّ هذا، على عدم حدوث أيّ خروج بقيادة موسى لما يقارب 600000 شخص من مصر، فكل هذا ما هو إلّا قصة مُختلقة! فبحسب معطيات علم الآثار، حدث طرد الكنعانيين من مصر في العام 1570 قبل الميلاد، وبعد مرور 200 عام على هذا التاريخ، من غير الممكن حصول هروب جماعي، كهذا، بسبب سلسلة الحصون القائمة، وأمر كهذا، سيُشار له وسيُوثّق في كتابات ونقوش فترة حكم رمسيس الثاني).

ليست هناك تعليقات: