Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثامن عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثامن عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-12-09

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثامن عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

La invención de un rey agresivo canaanita de Arad    
El AT afirma:
El rey canaanita de Arad es dicho haber atacado los israelitas migrantes y haber cautivado unos de ellos, y después los judíos son dichos haber orado al cielo con el deseo que van a ser destruidas todas las ciudades de los canaanitas (Numeri 21,1-3) (p.77).

La arqueología constata: un rey de Arad NO existió

-- fueron excavaciones intensivas por 20 años con el Tel Arad en el este de Beerseba y salieron restos de una ciudad grande de la Edad de Bronce primero, una planta ciudadana de apr. 10 hectárias, y una fortificación del Edad de Hierro europeo (p.77)

-- pero no encontraron NADA de la Edad de Bronce tarde del siglo XIII a.C., y parece que Arad fue abandonado durante ese tiempo

-- esos tiempos con terrenos abandonados valen para toda la bahía de Beerseba (p.77).

Así, durante una cierta razón Arad durante el siglo XIII. a.C. no tenía población y no tenía NINGÚN rey (p.77).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman09_ley-Sinai-40-anos-migracion-jamas.html


اختراع ملك كنعاني عدوانيّ هو ملك عراد


يؤكد العهد القديم، على:

هاجم ملك عراد الكنعاني الاسرائيليين المهاجرين وسبى بعضهم، ولاحقاً صلّى اليهود للسماء طالبين هدم كل المدن الكنعانية (سفر العدد 21، 1-3)  (ص 77).
  
 
وفق معطيات علم الآثار: لا وجود لملك عراد
 
  
- حصلت حفريات مكثفة خلال 20 عام في تل عراد بجنوب بئر السبع، حيث عثروا على بقايا مدينة كبيرة تعود لعصر البرونز الاول، سُكِنَتْ وبلغت مساحتها حوالي 10 هكتارات وحضرت بقايا حصن يعود لعصر الحديد الاوروبي (ص 77).

- لكن لم يعثروا على شيء يعود لعصر البرونز المتأخر بالقرن الثالث عشر قبل الميلاد، ويظهر بأنّ عراد قد هُجِرَتْ خلال هذا الزمن.

- بتلك الازمنة، هُجِرَتْ مناطق بئر السبع بالعموم (ص 77).

هكذا، نجد خلال فترة القرن الثالث عشر قبل الميلاد، بأنّ عراد لم تكن مسكونة ولم يكن فيها أيّ ملك (ص 77).

(الخلاصة: لا يمكن منع موسى المزعوم، من قبل ملك عراد، من المرور في المنطقة خلال الزمن المُفترض، فالمدينة مهجورة).
هل ثمّة هجرة، سلكت الطريق حول البحر الميت وصولاً لحدود غور الاردن؟؟
حَكَمَ ملك شرير في حشبون (عاصمة سيحون) وعرقل عبور اليهود
يؤكد العهد القديم، على:

- بلغ عدد اليهود الذين هاجروا حول البحر الميت 600000.

- عرقل ملك بني عمون في سيحون، وعاصمتها حشبون بشمال البحر الميت، طريق اليهود خلال عبورهم كنعان.

- خاض اليهود صراعا ضد جيوش ملك بني عمون (ص 77)، وُصِفَ هذا بسفر العدد 21، 21-25، سفر التثنية 2، 24-35، سفر القضاة الثاني 19، 21  (ص 78).

 
تشير معطيات علم الآثار، الى: لم تكن بني عمون دولة بتلك الازمنة
 

  خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد، لم يكن هناك بُنى حكومية ولا وجود لايّ ملك في بني عمون، قد امتلك السلطة والقدرة على عرقلة عبور اليهود (ص 78).

تشير معطيات علم الآثار، إلى : لم تكن حشبون موجودة بتلك الازمنة

تُبيِّنْ تلّة الخرائب ("تل") في حشبون، عدم وجود أي بقايا أثرية تعود لعصر البرونز المتأخر بالقرن الثالث عشر قبل الميلاد، وكذلك لم يكن هناك أيّة بلدة صغيرة. هُجِرَتْ حشبون خلال تلك الازمنة (ص 78).
(الخلاصة: لم يكن بالامكان منع موسى المُفترض عن متابعة طريقه عبر دولة بني عمون ومن خلال تدخُّل ملك حشبون، لانه بتلك الازمنة لم يكن هناك لا دولة لبني عمون ولا مدينة باسم حشبون!!).


ليست هناك تعليقات: