Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

2018-01-03

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

La imposibilidad de una invasión judía en Canaán en los siglos XIII y XII a.C.
-- es probado que el éxodo con Moisés jamás fue, y así hay la pregunta como una ocupación de terrenos debería ser posible (p.86)
-- Egipto había sido sin reacción durante la ocupación de terrenos, lo que también parece imposible (p.92)
-- en los documentos egipcios jamás es mencionado una invasión de judíos, pero seguramente sería mencionada cuando hubiera sido una invasión judía [en un territorio estratégicamente tan importante como Canaán] (p.92)
-- la única fuente indicando la palabra "Israel" en el siglo XIII a.C. es una estela del faraón Merenptah (1235-1224 a.0) indicando una victoria contra los israelitas (p.92).

La arqueología indica: para el siglo XIII a.C. no hay ninguna muralla en Canaán -- en el tiempo indicado las ciudades de Canaán consistieron en casas grandes fortificadas de la capa alta con la familia del rey y con administradores, con palacios, con templos, y con unos edificios públicos -- las ciudades de Canaán en total no tenían murallas -- los campesinos vivieron en pueblos pequeños -- así, todos los sitios y murallas del AT son invenciones (p.90). Pueden ser las razones siguientes porque no fueron murallas en Canaán en el siglo XIII a.C.: -- puede ser que el poder militar egipcio fue tan grande que pensó que murallas no fueron necesarias (p.90-91) -- puede ser que fueron tasas altas para pagar a Egipto así los reyes locales no tenían recursos para la construcción de murallas -- puede ser que Egipto prohibió la construcción de murallas para controlar la población de una mejor manera (p.91). Según los desenterramientos arqueológicos Canaán estuvo mucho tiempo bajo la influencia y el control de Egipto, también después de la supuesta ocupación judía, hasta el tiempo del faraón Ramsés VI al fin del siglo XII a.C. (p.92).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman11_ocupacion-bajo-el-mando-de-Josue-jamas.html


 
 
وفق المكتشفات الاثرية، بقيت كنعان تحت السيطرة المصرية لفترة طويلة، ايضا بعد الاحتلال اليهودي المزعوم، وصولاً لزمن الفرعون رمسيس السادس بنهاية القرن الثاني عشر قبل الميلاد (ص 92).

عثروا على تماثيل وهيروغليفيات بالقرب من بيت شيعان (باليونانية: Scythopolis).


تدعو المدارس الدينية "المسيحية"، الكهنة، الخوارنة والوعاظ إلى وجوب تناول موضوع تلك التلال بجديّة بشكل دائم. يؤكدون على صدقيّة الكتاب المقدس بصورة حرفية.

ففي العام 1920، اكتشفوا حصن مصريّ في بيت شيعان بجنوب بحيرة طبريا (ص 91). عثروا على تماثيل ونصوص هيروغليفية تعود لأزمنة الفراعنة:

- سيتي الاول 1294-1279 قبل الميلاد.

- رمسيس الثاني  1279-1213 قبل الميلاد.

- رمسيس الثالث  1184-1153 قبل الميلاد  (ص 92).

(الخلاصة: الاكتشافات هي الدليل المُطلق على السيطرة القوية على تلك المنطقة بذاك الزمن، وفي تلال خرائب أخرى، يوجد مكتشفات مماثلة).

حفريات أريحا (تلة خرائب  تل السلطان): لم يكن هناك أيّ سكّان في القرن الثالث عشر قبل الميلاد.
 
حفريات تلّة خرائب (تل) أريحا (المسمى كذلك تل السلطان)، تقدّم الوضع التالي:

- أريحا خلال القرن الرابع عشر قبل الميلاد عبارة عن بلدة فقيرة دون حصون.

- أريحا، خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد، غير مسكونة.

- بذات الوقت، لا وجود لمؤشرات لتهدُّم ناتج عن تدمير (ص 96).
 

هكذا، يُشير فينكلشتاين / سيليرمان لانّ الأبواق التي من المفترض انها قد دمرت أسوار أريحا: كذبة كبرى (ص 96).
 

(لم يكن هناك لا سور ولا سكان: كذبة مزدوجة).


تُشير معطيات علم الآثار لمدينة عاي (تلّة خربة .. التلّ): لا وجود لأيّ سكان في القرن الثالث عشر قبل الميلاد.

- تصف حفريات عالمة الآثار اليهودية جوديث كروز* Judith Marquet-Krause  خرائب مدينة ضخمة، تعود لعصر البرونز الأول في العام 2300 قبل الميلاد تقريباً.
- خلال عصر البرونز المتأخّر – أثناء الغزو اليهوديّ المزعوم – لا يُعثر على شيء، مكان غير مسكون خلال عصر البرونز المتأخّر.
- في حفريات جديدة تعود للعام 1960، لا يُعثَرْ على شيء جديد (ص 96).
- وفق الحفريات الأثرية، أريحا وعاي غير مسكونتين خلال زمن الاحتلال اليهودي المزعوم لكنعان (ص 96).
يرى عالم الآثار المؤمن بالكتاب المقدس وليم أولبرايت** بأنّ حوادث مدينة عاي المُفترضة، قد جرت في بيت إيل بالقرب من عاي (ص 97).
حفريات تتصل بأربعة مدن للجبعونيين، الذين قد طلبوا الحماية كما هو مُفترض:
 جبعون، الكفير، بئيروت وكريات يعاريم، كذلك لم يعش فيها أحد.
- يتفق العلماء على أنّ حفريات بلدة الجيب بشمال القدس: تعود إلى تلّة في جبعون.
- وجود بقايا تعود لعصر البرونز المتوسط ولعصر الحديد، لكن لا يوجد شيء يعود لعصر البرونز الأول، فجبعون غير مسكونة ذاك الزمن.
- كذلك لا يوجد أيّ شيء، في المدن الثلاثة الأخرى، يعود لعصر البرونز المتأخر (الكفير، بئيروت وكريات يعاريم)  (ص 97).

هوامش

* جوديث كروز، مواليد بريطانيا العام 1901، عالمة آثار يهودية، اختصت بدراسة الكتاب المقدس، درست في معهد هرتسليا العبري، ثم توجهت إلى باريس لدراسة اللغة الفرنسية بقصد تدريسها، لكن ما لبثت أن غيرت توجهها ودرست تاريخ القرون الوسطى والآداب في جامعة السوربون، وبذات الوقت درست الآكادية، السريانية والأرمينية في مدرسة خاصة، ثم درست اللغة المسمارية وعلم آثار المشرق في مدرسة اللوفر.  خلال دراستها زارت كثر من المتاحف في أوروبا والشرق. كذلك سافرت وراقبت بعثات تنقيب أثري في فلسطين وسورية.


** وليم ف أولبرايت William F. Albright، مواليد تشيلي العام 1891، عالم آثار أميركي، اشتهر بريادته في الاستشراق والعمل بالتنقيب الأثريّ، كذلك اهتم بعلم اللغات وكان خبير في السيراميكيات. منذ بداية القرن العشرين وحتى وفاته العام 1971 في ميرلاند بالولايات المتحدة الأميركية، اعتبر رائد دراسة الكتاب المقدس.





ليست هناك تعليقات: