Testigos de Jehová y abuso sexual infantil شهود يهوه وجرائم الإعتداء الجنسيّ على الأطفال - الجزء الأوَّلْ Jehovah’s Witnesses and Child Sexual Abuse - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Testigos de Jehová y abuso sexual infantil شهود يهوه وجرائم الإعتداء الجنسيّ على الأطفال - الجزء الأوَّلْ Jehovah’s Witnesses and Child Sexual Abuse

2015-09-05

Testigos de Jehová y abuso sexual infantil شهود يهوه وجرائم الإعتداء الجنسيّ على الأطفال - الجزء الأوَّلْ Jehovah’s Witnesses and Child Sexual Abuse

Algunos miembros de la confesión religiosa de los testigos de Jehová han sido relacionados con casos de abuso sexual infantil Históricamente los ancianos de las congregaciones dieron un trato de "asunto religioso" a este delito, por lo que se acumularon durante décadas muchos casos no investigados. La comisión australiana que revisaba los casos, de dicho pais, definió esta congregación como "secta insular con reglas diseñadas para detener los informes sobre abusos sexuales", el informe describió: "varios fracasos institucionales para proteger a los niños o censurar a los presuntos abusadores, incluyendo la doctrina liberadora de los ancianos de la iglesia que encubre su responsabilidad de reportar el abuso, pese a que no existía obligación legal para hacerlo."1 2

Al igual que otras confesiones religiosas que en tiempos recientes se han visto obligadas a desarrollar políticas de protección de menores para tratar casos de abuso infantil, los testigos de Jehová también tienen políticas de protección de menores que se han ido refinando para tratar este tipos de casos que envuelvan a miembros de sus congregaciones. Detalles de estas políticas han sido dados a conocer en publicaciones de los testigos de Jehová y los comunicados de prensa emitidos por su Oficina de Información Pública.3 Estos detalles se encuentran también en las cartas que la Sociedad Watchtower envía a los ancianos y que se han filtrado a Internet.4

Principales acusaciones

El comunicado de prensa de la Watchtower señala claramente que «los ancianos tal vez estén obligados por ley a dar a conocer a las autoridades las acusaciones, aunque no estén confirmadas o probadas» y además que «si la víctima ―o cualquier persona que tenga conocimiento de la acusación― desea presentar una denuncia ante las autoridades, tiene todo el derecho de hacerlo».

No obstante, que los delitos comprobados no irían a la justicia legal debido a las directrices internas de esta organización religiosa en una suerte de política oficial de encubrimiento institucional. De este modo, supuestamente los abusadores de menores permanecerían en sus congregaciones refugiados bajo el anonimato.5

De acuerdo con esto han surgido diferentes grupos cuyo propósito es «denunciar» ante la justicia todas la irregularidades y casos de abuso sexual a menores por parte de ancianos o miembros de esta organización religiosa. En una carta al New York Times, William Bowen, en nombre de algunos exmiembros de los testigos de Jehová, afirma que la política de esta organización religiosa es ocultar los abusos sexuales. Sin embargo, no se sabe que Silentlambs Inc. o el Sr. Bowen hayan hecho denuncias ante la justicia hasta ahora.6

William Bowen fue testigo de Jehová en Draffenville (estado de Kentucky) hasta el 22 de julio de 2002. Tuvo una extensa participación activa dentro de la organización Watch Tower por 20 años. Fue precursor, sirvió en Betel (en la sede central de la Watchtower) ejerció como siervo ministerial, anciano, trabajó en diferentes posiciones administrativas y directivas y dio discursos en las asambleas tanto de circuito como de distrito. Afirma que fue expulsado (excomulgado) de la Organización, tan solo por criticar públicamente la supuesta forma en que la congregación maneja los casos de abusos sexuales contra niños, 7 Bowen afirma que la Organización protege a los pedófilos al no informar los abusos a la policía, influyendo en las víctimas para que no vayan a las autoridades y así no se discutan los asuntos con nadie de la congregación. La sociedad Watchtower ha negado ese hecho y reclama que sigue las leyes. Bowen envió una carta a la prensa relatando lo siguiente:


 

 

جرى إتهام أعضاء بجماعة شهود يهوه الدينية بممارسة إعتداء جنسيّ على أطفال، وقد اعتبر مشايخ الشهود هذه المسألة "قضيّة دينيّة" كتوصيف لتلك الجريمة، ولهذا تراكمت هذه الحوادث، على مدار عقود، دون بحث تفاصيلها وحيثياتها بشكل صحيح. استعرضت لجنة أوستراليّة الحالات التي حدثت في أوستراليا، فاعتبرت اللجنة بأنّ شهود يهوه تُعتبر "جماعة منعزلة ذات قواعد مصممة لحجب أيّة معلومة أو تقرير حول الاعتداءات الجنسيّة"، وصف تقرير اللجنة الوضع بقوله: "يوجد إخفاقات مؤسساتيّة عديدة لأجل حماية الأطفال أو فرض الرقابة على المعتدين، بالإضافة للتساهل مع مشايخ شهود يهوه، الذين يتجاهلون مسؤوليتهم في الإبلاغ عن هذه الإعتداءات حال حصولها، حيث لا يوجد أيّ إلزام قانوني لهم للقيام بهذا".1و2


وكما حدث مع فرق دينيّة أخرى، وبأزمنة حديثة، فقد أجبروا على تطوير سياسات حماية الصغار من حالات الاعتداء الجنسيّ، كذلك تمتلك شهود يهوه سياسات حماية للصغار، وجرى تخصيصها لمعالجة هذا النوع من الحالات التي حدثت مع أعضاء من الجمعية. وقد نشروا بعض تلك التفاصيل عن تلك السياسات في وسائط إعلامهم. 3 كذلك يمكن الإطلاع على هذه المعلومات في رسائل جمعية برج المراقبة (يعطي هذا الإسم الإحساس بأننا أمام منظمة مخابراتيّة! فينيق ترجمة) / الووتش تاور Watchtower إلى ماشيخ الجمعية الذين راقبوا شبكة الآنترنيت.4


الإتهامات الرئيسيّة


يُشير البيان الصحفي للووتش تاور، بوضوح، لأنّ "مشايخ الجماعة مُجبرون على إخبار السلطات عن الإعتداءات الجنسية، حتى لو تكن مجرد شبهات غير مثبتة. وفيما لو ترغب الضحيّة، أو أيّ شخص يملك معلومة عن الاعتداء، بتقديم شكوى للسلطات، فله كامل الحقّ بهذا".


مع ذلك، فالجرائم المُثبتة لن تذهب إلى العدالة الشرعيّة، بفضل التوجيهات الداخليّة بهذه المنظمة الدينيّة، والتي توفّر تغطية رسمية لها. بهذه الصيغة، من المفترض أن يبقى المعتدون جنسياً على الأطفال لاجئون في جمعياتهم بأمان!5

وفقاً لهذا، ظهرت مجموعات عديدة من الأشخاص، الذين حددوا مقصدهم "بتقديم شكاوي" أمام المحاكم، وتطال كل المخالفات وحالات الإعتداء الجنسيّ الصادرة عن مشايخ أو أعضاء هذه المنظمة الدينية. 

في رسالته إلى النيويورك تايمز، يؤكّد ويليام باون بإسمه وإسم بعض الأعضاء السابقين بشهود يهوه، بأنّ سياسة هذه المنظمة الدينيّة تقوم على إخفاء كل ما يطال الإعتداءات الجنسيّة. مع هذا، لا يُعرَفْ إن كان قد قدّم السيّد باون أيّة دعوى أمام المحاكم حتى الآن.6


  نَشَطَ باون، كعضو سابق، في شهود يهوه بمنطقة درافينفيل (ولاية كنتاكي)، حتى تاريخ 22 يوليو / تمُّوز من العام 2002. وقد استمرّ نشاطه فيها لمدة 20 عام. عمل في كثير من المجالات القائمة بهذه المنظمة الدينية، من تبشير وغيره من نشاطات. يؤكد بأنّه طُرِدَ من المنظمة بسبب انتقاده العلنيّ للصيغة التي تعالج وفقها الجمعية قضايا الإعتداءات الجنسية على الأطفال7، يؤكّد باون بأنّ المنظمة تحمي الأشخاص المعتدين على الصغار، وذلك لعدم الإخبار عن الاعتداءات أمام الشرطة أو السلطات القضائيّة، وهذا ما يؤثر على الضحايا، وهكذا، لا يُناقشوا تلك القضايا مع أحد ضمن الجماعة. 
 
نفت الووتش تاور هذا الأمر وطالبت بتطبيق القوانين المرعيّة.
 
 أرسل باون رسالة إلى الصحافة، يقول فيها:

أكتب لكم عن مشكلة تتجاوز الإعتقادات الدينيّة وتعرض لواقع مزري يؤثر على آلاف الأطفال يومياً. عملت كوزير مسيحي (منصب بتراتبيّات شهود يهوه) لأكثر من 20 عام. مع ذلك، لا يمكنني الاستمرار بخدمة أعضاء من جماعتي، بظلّ اختلافي مع سياسة المنظمة التي تُجبرني قوانينها، باعتباري شيخ، على تطبيقها. هذه السياسة برأيي، تسببت بأذيّة الآلاف، وهي تترك الكثيرين دون أيّ حماية، بل تقوم بتأمين ملجأ لعصبة من المجرمين!
وهنا، أُشير إلى سياسة الووتش تاور، بالتحديد، التي تتوخّى إخفاء المعلومة الخاصة بأولئك المعتدين. يوفّرون الحماية لأولئك عبر "الصمت المُطبق"، لدرجة أنّ عائلاتهم لا يمكنها أن تعرف شيء عن الأمر، وفي كثير من الأحوال، يبقى بعض المُعتدين المُدانين في مناصبهم ضمن الجماعة، فيما تعاني ضحاياهم بصمت أو يواجهوا العقوبات! أعتقد بأنّ هذه السياسة غير أخلاقيّة، كما أنها غير قانونيّة في كثير من الولايات.

ويليام باون8


  مصدر معلومة اتهاماته ليس خبرة شخصيّة، تأكيده بأنّ سياسة تغطية رسميّة، يأتي من معلومات غير مباشرة من جهة ثالثة.
 
 يؤكد بأنه، حتى العام 2002، "على إتصال بثلاثة مصادر مختلفة، وأولئك كانوا على اتصال مع أشخاص داخل المكاتب الرئيسيّة بجمعية برج المراقبة للكتاب المقدس. وفّرت تلك المصادر من الداخل تفاصيل حاسوبية طالت 23720 معتدي جنسيّاً على الأطفال.9  و10 بالمقابل، يؤكد موقع غير رسمي لشهود يهوه بأنّ عدد المعتدين أقلّ بكثير ولا يتصل بمعتدين جنسيا على أطفال حقيقيين، ولا حتى بأشخاص قد قُدِّمَتْ الشكاوى عليهم أمام السلطات المدنيّة.11


أنشأ باون فريق دعم على شبكة الآنترنيت، أسماه (الخروف الصامت!).12 ويُشكّل الفريق منظمة غير ربحيّة، تُعنى بتوفير الإستشارات، العون القانوني، العون المالي لضحايا الإعتداءات الجنسية وتقديم الشكاوي حول الإعتداءات الجنسية على الأطفال ضمن منظمة شهود يهوه. يوم 27 ديسمبر / كانون أوّل من العام 2002، تظاهر باون مع 125 ضحيّة إعتداء جنسيّ أمام مقرّ برج المراقبة المركزيّ في بروكلين – نيويورك، حيث طالبوا بالعدالة لأجل الضحايا، الذين تعرّضوا للإعتداءات الجنسية من قبل أعضاء بشهود يهوه، وضرورة تغيير الطريقة بالتعاطي مع هذه القضيّة والقيام بالتحقيق بالشكاوي ضمنها.

يقول باون بأنّ أكثر من 7000 شخص متعرض لاعتداء جنسيّ قد اتصلوا به خلال 7 أعوام، وأنّ 300 شخص منهم، قد اشتكى لدى السلطات فقط. ولا تتوفّر أيّة معلومة حول أسماء المُعتدين على 6700 ضحيّة بين المتبقين. لا يُعرَفْ إن اشتكى السيّد باون أو المنظمة غير الربحية بصورة عامة أو أمام المحاكم حتى الآن.

العام 2012، صرّح محامي برج المراقبة بشهود يهوه أمام المحاكم، من خلال مذكّرة، بأنّه لم تعثر أيّة محكمة في الولايات المتحدة الأميركية في سلوك أو سياسات شهود يهوه على اعتداءات جنسية غير مشروعة.13 كذلك قال المحامي بأنّ موقع الخروف الصامت، ما هو إلا منصة لترويج آراء شخصية للسيّد باون، آراؤه، بالعموم، معادية لشهود يهوه وتعبّر عن أحقاد شخصيّة.14 و15


  باربارا أندرسون، الشخص الآخر، من بين الأشخاص، الذين اشتكوا بصورة نشطة ضد الاعتداءات الجنسية على الصغار ضمن منظمة برج المراقبة. هي عضوة في شهود يهوه منذ العام 1954 واستمرت حتى العام 1997، عملت في المقر العالميّ لشهود يهوه في بروكلين منذ العام 1982 وحتى العام  ألف وتسعمئة وإثنان وتسعون.16 عملت خلال الثلاث أعوام الأخيرة، من تلك الحقبة، في البحث الرسميّ حول التطوُّر التاريخيّ لتلك الحركة الدينيّة، وذلك عبر كتاب شهود يهوه، إعلان ملكوت الله والمنشور العام 1993. كذلك، تؤكد بأنها قد ساهمت في بحث وكتابة مقالات مجلة استيقظ! كما أنها شاركت بفعاليّة في البحث حول قضايا الإعتداء الجنسي على الأطفال في هذه الجماعة، شاركت في عدد من برامج التلفزيون والراديو، وقد انتقدت بشدّة السياسة المتردية لشهود يهوه تجاه الإعتداءات الجنسية على الصغار:
           
فيما يتعلق بالأوضاع المعقدة المتصلة بالاعتداء الجنسيّ على الصغار، فقواعد شهود يهوه المنشورة في مجلة أتالايا، بتاريخ الأول من يناير / كانون ثاني من العام 1997، عبارة عن سياسة مليئة بالثغرات، سيما لما يتصل بما يجب القيام به من الناحية القضائيّة. فمشايخ الجماعة ليسوا قضاة! لا يحلّ الكتاب المُرسَلْ من قيادة الجماعة، بتاريخ 14 مارس / آذار من العام 1997، المشاكل. وقد كتبوا تلك التوجيهات، عملياً، بقصة حماية الجماعة، مع هذا، انتهى الأمر بحماية المعتدين على الأطفال جنسياً. وآمل أنه ليس هو الهدف بالأصل!

بربارا أندرسون17


 العام 2008، نشرت بربارا أندرسون18 بحثاً تحت عنوان "شهود يهوه في أزمة: أسرار الاعتداء الجنسيّ على الأطفال  في دين أميركي19"، وضمّ تعليقات على 5000 صفحة من 12 سجّل صادر عن محاكم في أربع ولايات أميركية. هذه الوثائق القضائية نتيجة لاثني عشرة دعوى أقيمت ضدّ شهود يهوه منذ العام 1999، ولو أنّ بربارا، تؤكد بأنّ كثير من الدعاوي، قد حُلّتْ خارج المحاكم خلال السنوات الأخيرة.



المصادر الموافقة للأرقام الموجودة في النص 


«Jehovah's Witnesses to pay $13.5 million in California sex abuse ruling» (en inglés). Reuters Edition U.S. 1 de noviembre de 2014. Consultado el 21 de febrero de 2015.

«Orange: Demandan iglesia de Testigos de Jehová por abuso sexual». LaOpinion.com. 28 de agosto de 2014. Consultado el 21 de febrero de 2015.

«Prensa», comunicados oficiales de prensa en el sitio web Jehovah Witnesses Media. Sección de preguntas y respuestas en español en el sitio web Jehovah Witnesses Media.

«Cómo actuar en caso de pederastia», carta a los ancianos (en español) publicada el 10 de noviembre de 1995 por los Testigos Cristianos de Jehová (Madrid).
Otras cartas a los ancianos pueden verse aquí.

«Los testigos de Jehová ocultan a sus pederastas», artículo en el sitio web católico Defiende Tu Fe, que cita a William Bowen.

6  Goodstein, Laurie: «Ousted members contend Jehovah's witnesses' abuse policy hides offenses» (‘miembros expulsados contienden que la política de los testigos de Jehová encubre los abusos’), artículo en inglés en el diario The New York Times del 11 de agosto de 2002.



William Bowen, SilentLambs.org (listado de 23 720 abusadores en la Sede Principal de los Testigos de Jehová en Nueva York]

10  «Secret database protects paedophiles», entrevista a William Bowen en inglés en el sitio web BBC News.

11  «¿Cómo actúan los testigos de Jehová ante el abuso a menores?», artículo en español en el sitio web TJDefendidos publicado en el blog TJ Útil.

12  Silent Lambs en español, sitio web oficial del grupo de William Bowen.



15  William Bowen sabe de 7000 agresores y solo 300 denuncias, artículo en el sitio web Zoom Info.

16  La historia de Bárbara Anderson Los descubrimientos de Bárbara Anderson

17  Anderson, Bárbara «Secretos de pedofilia en una religión estadounidense: los testigos de Jehová en crisis», artículo en inglés en el sitio web Watchtower Documents.com, 2007.

18  «Los descubrimientos de Bárbara Anderson», biografía en inglés de Bárbara Anderson en el sitio web FreeMinds.org.

19  [/docs/jw-secrets.html «Los testigos de Jehová en crisis - Secretos de pedofilia en una religión estadounidense, por Bárbara Anderson»] |url= incorrecta (ayuda).
 
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات: