De por qué Dios odia a los Animales لماذا يكره الله الحيوانات؟! الجزء الثاني Why God Hates Animals - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : De por qué Dios odia a los Animales لماذا يكره الله الحيوانات؟! الجزء الثاني Why God Hates Animals

2015-12-25

De por qué Dios odia a los Animales لماذا يكره الله الحيوانات؟! الجزء الثاني Why God Hates Animals

- Las matanzas de Josué.

Josué fue el guerrillero y asesino Bíblico más fiel a Dios. Sus matanzas no tienen comparación y sin duda lo podríamos llamar “EL Sicario de Dios”. Mato a muchos (obedeciendo el sagrado mandato de Dios), y entre esas miles de muertes están las de animales inocentes. Más de una vez Dios le ordenaba que arrasara por completo una ciudad sin dejar con vida “Nada que respirase”… allí murieron Mujeres, niños y animales inocentes que solo son culpables de estar ahí.
    Josué 6:21


 
كلما أسمع عبارة "الله محبّة" أشعر بالقَرَفْ واليأس! إضافة فينيق ترجمة إلى الموضوع
 
 
 
- مذابح يشوع

يشوع المحارب والقاتل المقدس الأكثر إيماناً بالله. لا يمكن مقارنة مجازره، دون شكّ، بأيّة مجازر أخرى، ولهذا، يمكننا تسميته " القاتل المأجور باسم الله "!! قتل الكثيرين (تنفيذاً لمشيئة الله ووصاياه)، وتحضر الحيوانات بين ضحاياه بالطبع. لقد أمره الله بإبادة أكثر من مدينة عن بكرة أبيها "دون ترك شيء يتنفسّ". هناك حصد حياة النساء، الأطفال والحيوانات البريئة، التي تواجدها في تلك المناطق هو ذنبها الوحيد!

****
سفر يشوع 6، 21

وحرموا كل ما في المدينة من رجل وامراة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف

سفر يشوع 10، 28-42

واخذ يشوع مقيدة في ذلك اليوم وضربها بحد السيف وحرم ملكها هو وكل نفس بها.لم يبق شاردا.وفعل بملك مقيدة كما فعل بملك اريحا. 29 ثم اجتاز يشوع من مقيدة وكل اسرائيل معه الى لبنة وحارب لبنة. 30 فدفعها الرب هي ايضا بيد اسرائيل مع ملكها فضربها بحد السيف وكل نفس بها.لم يبق بها شاردا وفعل بملكها كما فعل بملك اريحا. 31 ثم اجتاز يشوع وكل اسرائيل معه من لبنة الى لخيش ونزل عليها وحاربها. 32 فدفع الرب لخيش بيد اسرائيل فاخذها في اليوم الثاني وضربها بحد السيف وكل نفس بها حسب كل ما فعل بلبنة. 33 حينئذ صعد هورام ملك جازر لاعانة لخيش وضربه يشوع مع شعبه حتى لم يبق له شاردا 34 ثم اجتاز يشوع وكل اسرائيل معه من لخيش الى عجلون فنزلوا عليها وحاربوها 35 واخذوها في ذلك اليوم وضربوها بحد السيف وحرم كل نفس بها في ذلك اليوم حسب كل ما فعل بلخيش. 36 ثم صعد يشوع وجميع اسرائيل معه من عجلون الى حبرون وحاربوها 37 واخذوها وضربوها بحد السيف مع ملكها وكل مدنها وكل نفس بها.لم يبق شاردا حسب كل ما فعل بعجلون فحرمها وكل نفس بها 38 ثم رجع يشوع وكل اسرائيل معه الى دبير وحاربها. 39 واخذها مع ملكها وكل مدنها وضربوها بحد السيف وحرموا كل نفس بها.لم يبق شاردا.كما فعل بحبرون كذلك فعل بدبير وملكها وكما فعل بلبنة وملكها 40 فضرب يشوع كل ارض الجبل والجنوب والسهل والسفوح وكل ملوكها.لم يبق شاردا بل حرم كل نسمة كما امر الرب اله اسرائيل. 41 فضربهم يشوع من قادش برنيع الى غزة وجميع ارض جوشن الى جبعون. 42 واخذ يشوع جميع اولئك الملوك وارضهم دفعة واحدة لان الرب اله اسرائيل حارب عن اسرائيل

سفر يشوع 11، 8-12

فدفعهم الرب بيد اسرائيل فضربوهم وطردوهم الى صيدون العظيمة والى مسرفوت مايم والى بقعة مصفاة شرقا فضربوهم حتى لم يبق لهم شارد. 9 ففعل يشوع بهم كما قال له الرب.عرقب خيلهم واحرق مركباتهم بالنار 10 ثم رجع يشوع في ذلك الوقت واخذ حاصور وضرب ملكها بالسيف.لان حاصور كانت قبلا راس جميع تلك الممالك. 11 وضربوا كل نفس بها بحد السيف.حرموهم.ولم تبق نسمة.واحرق حاصور بالنار. 12 فاخذ يشوع كل مدن اولئك الملوك وجميع ملوكها وضربهم بحد السيف.حرمهم كما امر موسى عبد الرب
****

هكذا، نجد الربّ عبارة عن كتلة من الحنان الخالص!


- مواشي أبناء أيوب


لم يقتل الله أبناء أيوب بسبب تسوية الرهان مع الشياطين، بل كذلك يقتل مواشيهم، تلك المواشي، التي لم ترتكب أيّ شيء، لتستحق الموت.


- أحصنة الملك داوود


نتذكر بهذه المناسبة كيف عقر الملك العظيم داوود أحصنة ابن رحوب ملك صوبة. 1700 أو 7000 حصان معقور، قد ماتت لاحقاً. ويعني عقر الأحصنة تقطيع أوتار الساق لقوائم الحصان لتعطيله. جرى التضحية بتلك الأحصنة، بالنهاية، أو ماتت من الجوع.


- الحيوانات بوصفها أدوات بيد الله


لكن، لا يقتل الله الحيوانات ويحتقرها فقط، بل كذلك، يستخدمها لتحقيق مخططاته الجهنمية. وهنا تبدو قدرته المُطلقة موضع شكّ، لأنه يعتمد على كائنات بريئة لإكمال جرائمه:

الأسود / السباع
 
****
سفر الملوك الأوّل، 20، 35-36

وان رجلا من بني الانبياء قال لصاحبه.عن امر الرب اضربني.فابى الرجل ان يضربه.  فقال له من اجل انك لم تسمع لقول الرب فحينما تذهب من عندي يقتلك اسد.ولما ذهب من عنده لقيه اسد.وقتله.

سفر الملوك الثاني 17، 25-26

وكان في ابتداء سكنهم هناك انهم لم يتقوا الرب فارسل الرب عليهم السباع فكانت تقتل منهم.  فكلموا ملك اشور قائلين.ان الامم الذين سبيتهم واسكنتهم في مدن السامرة لا يعرفون قضاء اله الارض فارسل عليهم السباع فهي تقتلهم لانهم لا يعرفون قضاء اله الارض.
****

هنا، نرى كيف يستخدم الله الأسود لقتل الأشخاص، سواء كان للإنتقام أو بسبب التجديف.


نتذكر، كذلك، قتل شمشون للأسد بيديه، ثم يعود ليفتش عن جثته فيجد فيها خلية نحل وعسل (سفر القضاة 14، 8-14).


الدببة


أين سنترك القصة العجيبة التي تُظهر قدرة الله، حينما استهزأ بعض الفتية من صلعة إليشع النبي العظيم، الذي عانى من مرض الثعلبة! فكان الحل الأمثل والإنتقام الأفضل من أولئك الصبية: 
 
بخروج اثنين من الدببة من الغابة والهجوم على 42 صبيّ وقتلهم! 
 
استخدم الله الدببة لتحقيق جريمة إنتقام!


الضفادع، الذباب، البعوض والجراد


كي يعاقب المصريين (بينهم كثير من الأطفال الأبرياء)، استخدم الله برمائيات وحشرات.
 
 يتحكم الله بالطبيعة والحيوانات للهجوم على الإنسان. (سفر الخروج 7، 25/ 8، 1-15 / سفر الخروج 8، 16-19 / سفر الخروج 10، 1-20).


الحيتان (أو أسماك ضخمة؟)


استخدم الله، كذلك، الحوت لإعطاء درس ليونس (أو سمكة ضخمة، فاستخدام كلمة حوت قد يُزعج بعض المؤمنين!!).

****
سفر يونان، الإصحاح الأول، الآية 17

واما الرب فاعد حوتا عظيما ليبتلع يونان.فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال
****


الذئاب


تُذكَرُ الذئاب في الكتاب المقدس 15 مرّة، وتترافق دوما مع الوحشية والدهاء. 
 
يستخدم الله الذئاب للشتم والإساءة.

حزقيال 22، 24 / صفنيا 3، 3 / انجيل متى 7، 15 / انجيل لوقا 10، 3 / انجيل يوحنا 10، 12 / أعمال الرسل 20، 29.


الثعالب


نتذكر قصّة شمشون والثعالب المسليّة! حيث اصطاد شمشون 300 ثعلب وربط كل إثنين منهم ببعض، وأشعل النار بذيل كل واحد منهم. يعني هناك 150 زوج ثعالب على شكل مشاعل. وقد تركهم بحقول الفلسطينيين لحرقها. 
 
هل من السخافة قبول هكذا رواية؟ 
 
هل هذا إنحطاط؟ (يُذكرنا سلوكه بسلوك الشبّيحة فعلاً وحقّاً! فينيق ترجمة)
 
كيف أمكنه إنجاز هذا العمل الخارق؟ 
 
لا شكّ أنه عمل ضخم ويقترب من الإعجاز!

رغم أن القصّة لا تتطرّق لمصير الثعالب المساكين، فلا بُدّ أنهم قد احترقوا بمحرقة كبرى. (سفر القضاة 15، 4-15).



 

ليست هناك تعليقات: