De lo que he leído en Árabe مما قرأتُ بالعربيّة (10) From what I've read in Arabic - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : De lo que he leído en Árabe مما قرأتُ بالعربيّة (10) From what I've read in Arabic

2018-03-01

De lo que he leído en Árabe مما قرأتُ بالعربيّة (10) From what I've read in Arabic


 
Avec les Pheniciens - Jean Mazel
 
Con los Fenicios - Jean Mazel - Traducido al Árabe con título: Historia de la civilización Fenicia Cananea .. Por: Rouba Alkhash con Revisión por: Abdallah Alhilo


تاريخ الحضارة الفينيقية الكنعانية – جان مازيل – ترجمة: ربى الخش – تحقيق: عبد الله الحلو


بعض محتويات الكتاب

   البغاء المقدس

التضحية بالأطفال 

معتقدات الموت – النفس والروح 

هوامش بخصوص الإله إيل 

قال موريس دونان بأنّ مدينة جبيل اللبنانية ربما تكون المدينة الأقدم في العالم وقد سُكِنَتْ في حدود الألف السادس قبل الميلاد أي قبل الفينيقيين بزمن طويل، وقد وجدت في جبيل بقايا أول نوع من المنازل بُني بالأحجار المربعة.

عصيون جبر – ميناء أبحرت مهه سفن سليمان المزعوم ويعتقد أنه بالقرب من إيلات الراهنة.

وكذا سفن حيرام التي حملت ذهباً من أوفير. كان لدى سليمان سفن تبحر إلى ترشيش (تنتمي لشبه الجزيرة الإيبيرية). 

سفر الملوك الأول – الإصحاح 11، 1-5: نساء سليمان وتأثير العبادات الفينيقية عليه.

سنخونياتن، المؤرخ الأول في العالم/ مواليد بيروت في القرن الثاني عشر قبل الميلاد. ومن المفترض أن علم التاريخ والجغرافيا كان قد ظهر على يد الفينيقيين.

المبتكرات المنسوبة إلى الفينيقيين

ملاحة السومريين في الخليج بأواسط الألف الثالث قبل الميلاد هي الأقدم كملاحة بحرية في العالم، ويأتي بعدها الملاحة الفينيقية، في حين اقتصرت الملاحة المصرية على نهر النيل خلال الألف الثاني قبل الميلاد
ماجون يعتبر أول من وضع بحث في أصول الزراعة في العالم، حيث يعتبر أباً للزراعة، وله كتاب " موجز في التربية والتدجين ".

سبق فينيقيو قرطاجة أجدادهم فينيقيو المشرق بمجال الزراعة وغيرها من مجالات.

تسبب هذا الازدهار الفينيقي الهائل بظهور حسد روماني قاد لحروب مدمرة. 

في قرطاجة ظهر أوّلأ قرض له صفة دولية.

وكانت كاهنات البغاء المقدس في هذا المعبد (معبد الحبّ الكبير في جزيرة صقلية) تقوم على خدمة البحارة والمسافرين. عندما سادت عبادة الإلاهة "تعنيت" على عبادة الإلاهة "عشتروت" خلال القرن الرابع قبل الميلاد، كانت قد ألغت من المعابد القرطاجية طقوس البغاء الجماعي. 

فسكّان سردينيا الحاليون احتفظوا بكبرياء أسلافهم وباستقلالهم وبهذا الإيمان بالقوى الخارقة في الطبيعة الذي يحاول المذهب الكاتوليكي أن يعززه بكثرة التطواف ومواسم الحج في نفس أماكن العبادات الوثنية حيث كانت تقام الطقوس قديماً، تلك العبادات التي ألحقت سريعاً بعبادة المسيح ومريم العذراء.

رحلة هملكون للبحث عن العنبر في البحار الباردة شمال المحيط الاطلسي، بحدود القرن الخامس قبل الميلاد. وقد تحدث عنها المؤرخ الروماني آفينوس باقتضاب، حيث لا يوجد الكثير من المعلومات حول هذه الرحلة.

تعتبر رحلة حنون القرطاجي في استكشاف غربي أفريقيا حدثاً كبيراً.

وانتشر الغليان في قرطاجة وتشتت السكان وولى هانيبعل هارباً وذلك لم يكن معهوداً بالنسبة للتقاليد القرطاجية القديمة التي تُبجّل الانتحار التكفيري في النار.

يوجد آراء أخرى تقول بأنه لم يهرب بل غادر قرطاجة عندما أحسّ بأنّ خصومه قد يسلموه للرومان، فذهب إلى سورية ونزل عند ملك "بيثينيا"، ولما ظلّ الرومان يلاحقونه وطلبوا من ملك بيثينيا تسليمه، فضّل الموت بنفسه وتناول سمّاً كان يحمله، وذلك في العام 183 قبل الميلاد أي قبل احتلال الرومان لقرطاجة بحوالي 30 عام.

الثالوث الفينيقي: بعل – عشتروت – ملقارت

دونت احداث رحلة حنون في معبد ملقارت في قرطاجة، ولكن لسوء الحظ تهدم المعبد مثلما تهدمت قرطاجة ذاتها. وما وصل عن هذه الرحلة مصدره نص يوناني.


هرقل لم يكن سوى ملقارت الفينيقي.

ويبدو أخيراً أنّ الفينيقيين قد حملوا رسالتين أساسيتين للعالم:

فهم الذين أوجدوا تلك الروح التي نسميها تبعاً للأوساط والعصور: الواقعية أو الوضعية أو الحسّ العلميّ أو الذرائعية. هذه الميزات التي تعد الكتابة المبسطة رمزاً لها قد نتج عنها، كما رأينا، ما نظنه خطا "الفكر الغربي".

لكن، إلى جانب هذه العقلانية، نقل الفينيقيون إلى العالم رسالة أخرى وهي الأسبقية الممنوحة للروحانية، ولكن، بشكل مبسّط أيضاً. وقد تركزت هذه الروحانية على الشمس، الإله القويّ المنيع المشعّ الموجود في كلّ مكان. وإنّ هذه القوّة العظيمة الخارقة والمرتبطة بالحنين إلى الشرق قد مهدت على نحو رائع سبيل الوحدانيات الكبيرة في المسيحية والإسلام بشكل خاص.

جسَّدَ الإله بسّ Bess قوى الشرّ. نسب إلى المصريين، وعرف أيضا تحت اسم "مولوخ". وهو منشأ الأساطير المختلفة عن ما يدعى "الغول" التي ترهب الأطفال في الشرق والغرب على السواء.

 

ليست هناك تعليقات: